ثامناً: قال الحلبي: (وجاء في رواية ضعيفة: أن الشمس حبست عن الغروب لداود عليه الصلاة والسلام)[2].
تاسعاً: ذكر البغوي: (أنها حبست لسليمان (عليه السلام). أي فعن علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه: إن الله أمر الملائكة الموكلين بالشمس حتى ردوها على سليمان، حتى صلى العصر في وقتها.
وهذا ردٌّ، لا حبس لها عن غروبها الخ..).
ونقل الخفاجي ذلك عن الكواشي، والبغوي، والثعلبي أيضاً[3].
عاشراً: وجاء أنها حبست لموسى أيضاً[4]. أي عند الطلوع.