responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 484

السابع و الثلاثون بعد المائة:

و بأن أول ما يرفع رؤيته في المنام و القرآن و الحجر الأسود.

الثامن و الثلاثون بعد المائة:

و بأن قراءة أحاديثه (صلّى اللّه عليه و سلّم) عبادة و يثاب عليها كقراءة القرآن في إحدى الروايتين.

التاسع و الثلاثون بعد المائة:

و بأن النار لا تأكل شيئا من سائر وجهه و كذلك الأنبياء (عليهم الصلاة و السلام).

الأربعون بعد المائة:

و بكراهة عمل ما كتب عليه اسمه و تقدم بيان ذلك في باب أسمائه.

الواحد و الأربعون بعد المائة:

و بأنه يستحبّ الغسل لقراءة حديثه.

الثانية و الأربعون بعد المائة:

و الطيب.

الثالثة و الأربعون بعد المائة:

و لا ترفع عنده الأصوات.

الرابعة و الأربعون بعد المائة:

و يقرأ على مكان عال.

الخامسة و الأربعون بعد المائة:

و يكره لقارئه أن يقوم لأحد كما سيأتي في أبواب توقيره.

السادسة و الأربعون بعد المائة:

و بأن حملته لا تزال وجوههم نضرة

لقوله (صلّى اللّه عليه و سلّم): «نضر اللّه امرأ سمع مقالتي فوعاها، فأداها إلى أهلها كما سمعها»

الحديث.

السابعة و الأربعون بعد المائة:

و بأنهم اختصوا بالحفاظ و أمر المؤمنين من بين سائر العلماء.

الثامنة و الأربعون بعد المائة:

و بجعل كتب حديثه (صلّى اللّه عليه و سلّم) على كرسي كالمصاحف.

التاسعة و الأربعون بعد المائة:

و بأن الصحبة ثبتت لمن اجتمع به (صلّى اللّه عليه و سلّم) لحظة بخلاف التابعي مع الصحابي فلا تثبت إلا بطول الاجتماع معه، على الأصح عن أهل الأصول، و الفرق عظم منصب النبوة و نورها فبمجرد ما يقع بصره على الأعرابي الجلف ينطق بالحكمة.

الخمسون بعد المائة:

و بأن أصحابه (صلّى اللّه عليه و سلّم) كلهم عدول فلا يبحث عن عدالة أحد منهم كما يبحث عن عدالة سائر الرواة.

الواحد و الخمسون بعد المائة:

و بأنهم لا يفسّقون بارتكاب ما يفسّق به غيرهم كما ذكره العراقي في شرح «جمع الجوامع».

الثانية و الخمسون بعد المائة:

و بأن اللّه تعالى أوجب الجنّة و الرضوان في كتابه‌

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 484
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست