responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 283

الحادية و العشرون.

و بإطلال الملائكة له في سفره (صلّى اللّه عليه و سلّم) تقدّم ذلك في سفره إلى الشام مرة ثانية و زواجه خديجة رضي اللّه عنها.

الثانية و العشرون.

و كان أرجح الناس عقلا كما رواه أبو نعيم عن وهب بن منبّه رضي اللّه عنه و تقدم في أرجح الناس عقلا من أسمائه.

الثالثة و العشرون.

بأنه أوتي كلّ الحسن، و لم يؤت يوسف (عليه الصلاة و السلام) إلّا شطره كما تقدم في باب المعراج و باب حسنه.

الرابعة و العشرون.

و بغطه عند بدء الوحي كما نقله الحافظ في الفتح عن بعضهم.

الخامسة و العشرون.

و برؤيته (صلّى اللّه عليه و سلّم) جبريل في صورته التي خلق عليها قلت: وقع ذلك مرّتين، الأولى: ليلة الإسراء، و الثانية: و هو بمكة، و تقدم بيان ذلك و اللّه أعلم.

السادسة و العشرون.

و بانقطاع الكهانة لمبعثه و حراسة السماء من استراق السّمع و الرّمي بالشّهب و بإحياء أبويه حتى آمنا به، و ردّ ذلك في حديث جزم جماعة بوضعه، كالحافظ ابن ناصر الدين الدّمشقي و الشيخ، و غيرهما بضعفه، و ألف الشيخ لذلك ثلاثة مؤلفات، و تقدم بيان ذلك.

السابعة و العشرون.

و بوعده من العصمة من الناس، و قال اللّه سبحانه و تعالى: وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ‌ [المائدة 67] و تقدم في باب عصمته أواخر المعجزات.

الثامنة و العشرون.

و بالإسراء و ما تضمّنه اختراق السموات.

التاسعة و العشرون.

و بالعلوّ إلى قاب قوسين.

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 283
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست