responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 284

الثلاثون.

و وطئه مكانا ما وطئه نبيّ مرسل و لا ملك مقرّب و بإحياء الأنبياء له (صلّى اللّه عليه و سلّم).

الحادية و الثلاثون.

و لصلاته (صلّى اللّه عليه و سلّم) إماما بالأنبياء و الملائكة.

الثانية و الثلاثون.

و باطلاعه (صلّى اللّه عليه و سلّم) على الجنة و النار فيما ذكره البيهقي.

الثالثة و الثلاثون.

و برؤيته (صلّى اللّه عليه و سلّم) من آيات ربّه الكبرى.

الرابعة و الثلاثون.

بحفظه حتى ما زاغ البصر و ما طغى.

الخامسة و الثلاثون.

و برؤيته (صلّى اللّه عليه و سلّم) الباري مرتين أحدهما بفؤاده و الثانية في المنام، و كلاهما في اليقظة، لأن رؤيته في المنام تكرّرت و تقدم بيان جميع ذلك في باب الإسراء و المعراج، و اللّه سبحانه و تعالى أعلم.

السادسة و الثلاثون.

و بالقرب.

السابعة و الثلاثون.

و بالدّنوّ.

الثامنة و الثلاثون.

و بإعطاء الرّضا و النّور، و تقدم بيان ذلك في أبواب المعراج.

التاسعة و الثلاثون.

و بقتال الملائكة معه (صلّى اللّه عليه و سلّم) و لم يكونوا مع غيره إلا مددا.

الأربعون.

و بركوب البراق كما تقدم في باب المعراج قلت: وقع قتال من الملائكة في بدر و أحد خلافا لمن زعم اختصاصه ببدر فقط كما تقدم بيان ذلك في غزوة بدر و أحد.

فائدة: سئل السبكي، عن الحكمة في قتال الملائكة مع النبي (صلّى اللّه عليه و سلّم) مع أن جبريل قادر على أن يدفع الكفّار بريشة من جناحه، فأجاب: بأن ذلك لإرادة أن يكون الفعل للنبي (صلّى اللّه عليه و سلّم)‌

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 10  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست