نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 3 صفحه : 170
عن ابن عباس رضي اللَّه عنه قال: قيل: يا رسول اللَّه! متى كنت نبيا؟ قال: و آدم بين الروح و الجسد.
تفرد به نصر بن مزاحم.
و له من حديث أبي بكر بن أبي مريم عن سعيد بن سويد، عن العرباض بن سارية قال: سمعت رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و سلم) يقول: إني عبد اللَّه في أم الكتاب و خاتم النبيين و إن آدم لمنجدل في طينته.
و في رواية: أنا عبد اللَّه خاتم النبيين و إن آدم لمنجدل في طينته. و في رواية: إني عبد اللَّه مكتوب بخاتم النبيين و إن آدم لمنجدل في طينته. و في رواية: إني عبد اللَّه لخاتم النبيين و إن آدم لمنجدل في طينته [1].
و خرجه الحاكم من حديث عثمان بن سعيد الدارميّ قال: قلت لأبي اليمان:
حدثك أبو بكر بن أبي مريم الغساني عن سعيد بن سويد عن العرباض بن سارية السلمي قال: سمعت النبي (صلى اللَّه عليه و سلم) يقول: إني عبد اللَّه في أول الكتاب بخاتم النبيين و إن آدم لمنجدل في طينته، و سآتيكم بتأويل ذلك دعوة أبي إبراهيم و بشارة عيسى قومه، و رؤيا أمي بي التي رأت أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام.
[4] ذكره البخاري في كتاب الجمعة، باب (2) هل على من لم يشهد الجمعة غسل من النساء و الصبيان و غيرهم؟ و قال ابن عمر: إنما الغسل على من تجب عليه الجمعة، حديث رقم (896):
حدثنا مسلم ابن إبراهيم قال: حدثنا وهيب قال: حدثنا ابن طاوس عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و سلم): «نحن الآخرون و السابقون يوم القيامة، أوتوا الكتاب من قبلنا و أوتيناه من بعدهم، فهذا اليوم الّذي اختلفوا فيه فهدانا اللَّه، فغدا لليهود، و بعد غد للنصارى» فسكت. (897): ثم قال: «حق على كل مسلم أن يغتسل في كل سبعة أيام يوما يغسل فيه رأسه و جسده».
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين جلد : 3 صفحه : 170