responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمثال للهاشمي نویسنده : ابن رِفَاعَة    جلد : 1  صفحه : 79
[368]- الصّمت حكم وقليل فاعله. قاله لقمان.
[369]- القضم يدني إلى الخضم. القضم أكل اليابس. والخضم الرّطب.
[370]- النّبع يقرع بعضه بعضا. أي ذوو القوة يتجاذبون ويتدافعون. قاله زياد في أمر جرى بينه وبين معاوية.
[371]- الفحل يحمي شوله معقولا. أي الكريم يدافع عن الحرم وإن كان ناقص القوّة مضطهد القدرة.
[372]- الأمر يحدث بعده الأمر. أي الأمور لا تبقى على حالة واحدة.

[368]- أمثال أبي عبيد 44، جمهرة الأمثال 1/569، فصل المقال 30، مجمع الأمثال 1/402، المستقصى 1/328، نكتة الأمثال 9، العقد الفريد 3/81، اللسان (حكم) .
المراد ب «حكم» الحكمة، وعدّ الصّمت من الحكمة لأنّه يمنع صاحبه من التورط في الإثم والعنت. ويضرب في الأمر بالصّمت.
[369]- أمثال أبي عبيد 236، فصل المقال 342، نكتة الأمثال 148 وفيها: «قد يبلغ الخضم القضم» جمهرة الأمثال 2/92، مجمع الأمثال 2/93، المستقصى 1/194 وفيها: «قد يبلغ الخضم بالقضم» ، اللسان (قضم) .
جاء في أمثال أبي عبيد «ومعناه: قد تدرك الغاية البعيدة بالرفق، كما أن الشبع يدرك بالأكل بأطراف الفم» .
[370]- أمثال أبي عبيد 97 و 324، جمهرة الأمثال 1/85 و 345 و 2/300، فصل المقال 63 و 135، مجمع الأمثال 2/337، المستقصى 1/352، نكتة الأمثال 47، تمثال الأمثال 306، العقد الفريد 3/92.
قال العسكري: «والمثل لزياد قاله في نفسه وفي معاوية أراد أنّه وإيّاه من شجرة واحدة صلبة، يضرب بعض أغصانها بعضا فيثبت كل واحد منهما للآخر ولا ينقصف. والنّبع: شجر تتخّذ منه القسيّ، وأخذه زياد من قول زفر بن الحارث:
فلمّا قرعنا النّبع بالنّبع بعضه ... ببعض أبت عيدانه أن تكسّرا»
[371]- أمثال أبي عبيد 108، جمهرة الأمثال 2/91، الوسيط 60، مجمع الأمثال 2/72، المستقصى 1/338، نكتة الأمثال 55، العقد الفريد 3/95.
الشّول: النّوق التي خفّ لبنها وارتفع ضرعها. معقولا: مربوطا.
[372]- أمثال أبي عبيد 245، جمهرة الأمثال 1/179، مجمع الأمثال 1/50، وفيه: «يعرض دونه..»
المستقصى 1/302.
قال الزمخشري: «يضرب في الحاجة يعوق دونها عائق» .
نام کتاب : الأمثال للهاشمي نویسنده : ابن رِفَاعَة    جلد : 1  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست