responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 396

* وجَملٌ خُرْعُوبٌ : طَوِيلٌ فى حُسْن خَلْقٍ. وقيل : الخُرْعُوبُ من الإبل : العظيمةُ الطَّويلةُ.

* والخُبْرُوعُ : النَّمامُ ، وهى الخَبْرَعَةَ.

* وبَلْخَعٌ : موضعٌ.

* والخُنْعُبَةُ : الهَنَةُ المُتَدَلِّيَةُ وَسْطَ الشَّفَةِ العُلْيا فى بعض اللغاتِ. وقيل : هى مَشَقُّ ما بينَ الشَّارِبَين بِحِيال الوَتَرَةِ.

* والخُنْبُعُ والخُنْبُعَةُ جميعًا : شِبْهُ القُنْبُعَةِ تُخاطُ كالمِقْنَعَةِ تُغَطِّى المَتْنَينِ إلا أنها أكبر من القُنْبُعَةِ.

* والخُنْبُعَةُ : غِلافُ نَوْرِ الشَّجَرةِ.

العين والقاف

* المُقَزْعَجُ : الطَّويلُ عن كُرَاع.

* وجَعْثَقٌ : اسمٌ وليس بِثَبْتٍ.

* وجَعْفَق القومُ : رَكِبُوا وتَهَيَّئُوا.

* والدُّعْشُوقَةُ دُوَيْبَّةٌ كالخُنْفُساءِ ، وربما قيل ذلك للصَّبِيَّةِ والمرأةِ القصيرةِ تشبيهًا بها.

* ودَعْشَقٌ : اسمٌ.

* والشُّقْدُعُ : الضّفْدَعُ الصَّغِيرُ.

* والعِشْرِقُ : شجَرٌ وقيل : نَبْتٌ ، واحدتُه عِشْرِقَةٌ. قال أبو حنيفةَ : العِشرِقُ من الأغْلاثِ ، وهو شجرٌ ينْفَرِشُ على الأرض عَرِيضُ الوَرَق وليس له شَوْكٌ ولا يكادُ يأكلُه شىءٌ إلا أنْ تُصِيبَ المِعْزَى منه شيئًا قليلاً ، قال الأعشى :

تَسْمَعُ لِلْحَلْىِ وَسْوَاسا إذا انصَرَفَتْ

كما اسْتَعانَ برِيحٍ عِشْرِقٌ زَجِلُ [١]

قال : وأخْبرنى بعضُ أعرابِ ربيعةَ أن العِشْرِقَةَ ترتَفعُ على ساقِ قصيرةٍ ثم تَنْتَشر شُعَبا كثيرةً وتُثْمِر ثَمَرًا كثيرًا ، وثَمَرُه سِنَفَةٌ فى كلِّ سِنْفٍ سَطْرَان مِن حَبٍّ مِثْل عَجَم الزَّبيب سواء. وقيل : هو مثلُ حَبّ الحِمَّصِ يُؤكل ما دام رَطْبا ويُطْبَخُ ، وهو طَيِّبُ. وقَوْلُه :

كأنَّ صَوْتَ حَلْبِها المُناطِقِ

تَهَزُّجُ الرّياحِ بِالْعَشارِقِ [٢]


[١]البيت للأعشى فى ديوانه ص ١٠٥ ؛ ولسان العرب ( وسس ) ، ( عشرق ) ، ( زجل ) ؛ وتهذيب اللغة ( ٣ / ٢٧٧ ) ؛ وتاج العروس ( وسس ) ، ( عشرق ) ، ( زجل ).

[٢] الرجز بلا نسبة فى لسان العرب ( هزج ) ، ( عشرق ) ، ( نطق ) ؛ وتاج العروس ( عشرق ) ، ( نطق ).

نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 396
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست