responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 197

* والنعامُ أيضًا بغير هاءٍ : الذَّكَرُ منها.

* والنَّعامَةُ : الخشبة المُعترِضَةُ [ تُعَلَّق منها البَكَرَة.

* والنَّعامَتانِ : المَنارَتانِ عليهما الخشبَةُ المُعترضةُ ].

وقال اللحيانى : النَّعَامتان : الخشبتان اللتان على زُرْنوقَىِ البِئْرِ. الواحدةُ نعَامَةٌ. وقيل : النعامةُ خَشَبَةٌ تجعلُ على فَمِ البِئْرِ. يقوم عليها الساقى.

* والنَّعامَةُ : صخرةٌ ناشِزَةٌ فى البِئْرِ.

* والنَّعامةُ : كُلُّ بِناءٍ كالظُّلَّةِ أوْ عَلَمٍ يُهْتَدَى بِه ، وقيل : كُلُّ بِناءٍ على الجَبَلِ كالظُّلَّة والعَلَمِ. والجَمْعُ نَعامٌ.

قال أبو ذُؤيبٍ :

بِهِنَ نَعامٌ بَناها الرّجا

لُ تَحْسِبُ آرَامَهُن الصُّرُوحا[١]

* والنَّعامة : الجِلدةُ التى تُغَطِّى الدّماغَ.

* والنَّعامَةُ من الفَرَس : دِماغُه.

* والنَّعامَةُ : باطِنُ القَدَمِ.

* والنَّعامَةُ : الطَّرِيقُ.

* والنَّعامَةُ : جماعَةُ القَوْمِ.

* وشالَتْ نَعامَتُهُم : وَلَّوْا ، وقيل : تَحَوَّلُوا عن دَارِهِم. وقيل : قلَّ خَيرُهم وَوَلَّتْ أمورُهُم ، قال ذُو الإصْبَعِ العَدْوَانىُّ :

أزْرَى بنا أنَّنا شالَتْ نَعامَتُنا

فَخالَنِى دُونَه بل خِلْتُه دُونى[٢]

* والنعامَةُ : الظُّلْمةُ.

* والنَّعامَةُ : الجَهْلُ ، يقال : سَكَنَتْ نعَامَتُه ، قال المَرَّارُ الفَقْعسِىُّ :

ولَوْ أنى حَدَوْتُ به ارْفأنَّتْ

نَعامَتُه وأبْغَضَ ما أقُول[٣]

* وأرَاكَةٌ نَعامَةٌ : طويلةُ.

* وابنُ النَّعامَةِ : الطَّرِيقُ. وقيل : عِرْقٌ فى الرِّجْلِ ، وقيل : صدْرُ القَدَمِ. قال عنترةُ :


[١]البيت لأبى ذؤيب الهذلىّ فى شرح أشعار الهذليين ص ٢٠٣ ؛ ولسان العرب ( صرح ) ، ( نعم ) ؛ وتاج العروس ( صرح ) ، ( نفض ) ؛ وبلا نسبة فى المخصص ( ٥ / ١٢٦ ) ؛ وكتاب العين ( ٣ / ١١٥ ).

[٢] البيت لذى الإصبع العدوانىّ فى ديوانه ص ٨٩ ؛ ولسان العرب ( نعم ).

[٣] البيت للمرار الفقعسى فى ديوانه ص ٤٧١ ؛ ولسان العرب ( نعم ) ؛ وتاج العروس ( نعم ).

نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 197
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست