السُّلَحْفَاةُ هي واحدة
السَّلَاحِف ، وحكي سُلَحْفِيَّةٌ.
وهي من حيوانات
البحر معروفة ، تطلق على الذكر والأنثى.
قال في المصباح
: وفيها لغات : إثبات الهاء فيفتح اللام وتسكن الحاء ، والثانية بإسكان اللام وفتح
الحاء ، والثالثة والرابعة حذف الهاء مع فتح اللام وسكون الحاء فتمد وتقصر.
( سنف )
فِي حَدِيثِ
شَارِبِ الْخَمْرِ « فَقَامَ عَلِيٌّ عليه السلام بِسِنْفِهِ فَضَرَبَهُ بِهَا أَرْبَعِينَ ».
السِّنَافُ
للبعير بمنزلة اللبب
للدابة.
( سوف )
فِي الْحَدِيثِ
« مَنْ سَوَّفَ الْحَجَّ حَتَّى يَمُوتَ بَعَثَهُ اللهُ يَهُودِيّاً أَوْ
نَصْرَانِيّاً ». التَّسْوِيفُ
في الأمر : المطل
وتأخيره والقول بأني سوف أعمل.
وسَوَّفْتُهُ : إذا قلت له مرة بعد مرة : سوف أفعل.
والمُسَوِّفَةُ من النساء : التي يدعوها زوجها لبعض الحاجة فلا تزال
تُسوِّفه حتى ينعس وينام وَفِي الْخَبَرِ « لَا تَزَالُ الْمَلَائِكَةُ
تَلْعَنُهَا حَتَّى يَسْتَيْقِظَ زَوْجُهَا ».
والسَّافُ : كل عَرَق من الحائط.
والأَسْوَافُ : موضع بالمدينة.
والمَسَافَةُ هي البعد ، وأصلها من الشم وكأن الدليل إذا كان في فلاة
أخذ التراب فشمه ليعلم أعلى قصد هو أم جور ، فإن استاف رائحة الأبوال والأنعام علم
أنه على جادة وإلا فلا.
يقال سَافَ الرجلُ الشيءَ
يَسُوفُهُ من باب قال :
إذا شمه