فنجد الصحابيّ الجليل عمّار بن ياسر
يعمل بالتقيّة ، والنبيّ صلىاللهعليهوآله
يمضي عمله ، ويجوّز له العمل بها.
وقد اشتهر في كتب التفسير : أنّ هذه
الآية نزلت في عمّار بن ياسر الذي عُذّب في الله ، حتّى ذكر آلهة المشركين ، فقال
له رسول الله صلىاللهعليهوآله
: ( إن عادوا فعد ) [٢].
وهناك آيات أُخرى دالّة بالصراحة ، أو
بالضمن على التقيّة ، وهن :