يستحب عيادة المريض ، فعن رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من عاد مريضا نادى مناد من السماء باسمه : يا فلان! طبت [١] وطاب ممشاك تبوّأت من الجنة منزلا » [٢].
وعنه صلىاللهعليهوآله[٣] ما من رجل يعود مريضا ممسيا إلا خرج معه سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى يصبح ، وكان له خريف في الجنة » [٤].
وعنه صلىاللهعليهوآله : « ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمشي ، وإذا عاده عشاء [٥] صلّى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح ، وكان له خراف في الجنة » [٦].
وعنه صلىاللهعليهوآله : « من عاد مريضا فله لكل خطوة خطاها حتى رجع إلى منزله سبعون ألف ألف حسنة ومحى [٧] عنه سبعون ألف ألف سيئة ، ويرفع له سبعون ألف ألف درجة ، [ و ] وكّل به سبعون ألف ألف ملك يعودونه في قبره ويستغفرون له إلى يوم القيامة » [٨].
[١] في ( د ) : « طيب ». [٢] فقه السنة ١ / ٤٨٩ ؛ قرب الأسناد : ١٣.[٣] زيادة : « وعنه صلىاللهعليهوآله » من ( د ). [٤] وسائل الشيعة ٢ / ٤١٩ ، باب تأكد استحباب العيادة ، ح ٣. [٥] في ( د ) : « مشاعا ». [٦] بحار الأنوار ٧٨ / ٢٢١ ، باب ثواب عيادة المريض ، ح ٨. [٧] في ( د ) : « يمحى ». [٨] ثواب الأعمال : ٢٩٢.