responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 145

[س ط ر] سَطَرْتُ : الْكِتَابَ ( سَطْراً ) مِنْ بَابِ قَتَلَ كَتَبْتُهُ و ( السَّطْرُ ) الصَّفُّ مِنَ الشَّجَرِ وَغَيْرِهِ وتُفْتَحُ الطَّاءُ فِى لُغَةِ بَنِى عِجْلٍ فَيُجْمَعُ عَلَى ( أَسْطَارٍ ) مِثْلُ سَبَبٍ وأَسْبَابٍ ويُسَكَّنُ فِى لُغَةِ الْجُمْهُورِ فَيُجْمَعُ عَلَى ( أَسْطُرٍ ) و ( سُطُورٍ ) مِثْلُ فَلْسٍ وأَفْلُسٍ وفُلُوسٍ. و ( الْأَسَاطِيرُ ) ( الْأَبَاطِيلُ ) وَاحِدُهَا ( إِسْطَارَةٌ ) بالكسر و ( أُسْطُورَةٌ ) بِالضَّمِّ و ( سَطَّرَ ) فُلَانٌ فُلَاناً بِالتَّثْقِيلِ جَاءَهُ ( بِالْأَسَاطِيرِ ) و ( المُسَيْطِرُ ) : المتعهد.

[س ط ع] سَطَعَ : الْغُبَارُ والرَّائِحَةُ والصُّبْحُ ( يَسْطَعُ ) بِفَتْحَتَيْنِ ارْتَفَعَ و ( سَطَعْتُ ) الشَّىءَ لَمَسْتُهُ بِرَاحَةِ الْكَفِّ أَوْ بِالْيَدِ ضَرْباً.

[س ط ل] السَّطْلُ : مَعْرُوفٌ وَهُوَ مُعَرَّبٌ والْجَمْعُ ( أَسْطَالٌ ) و ( سُطُولٌ ) و ( السَّيْطَلُ ) لُغَةٌ فِيهِ.

[س ط و] الأُسْطُوَانَةُ : بِضَمِّ الْهَمْزِةِ والطَّاءِ السَّارِيَةُ والنُّونُ عِنْدَ الْخَلِيلِ أَصْلٌ فَوَزْنُها أُفْعُوَالَةٌ وَعِنْدَ بَعْضِهِمْ زَائِدَةٌ وَالْوَاوُ أَصْلٌ فَوَزْنُهَا أُفْعَلَانَةٌ والْجَمْعُ ( أَسَاطِينُ ) و ( أُسْطُوَانَاتٌ ) عَلَى لَفْظِ الْوَاحِدَةِ. ( سَطَا ) عَلَيْهِ و ( سَطَا ) بِهِ ( يَسْطُو ) ( سَطْواً ) و ( سَطْوَةً ) قَهَرَهُ وأَذَلَّهُ وهُوَ الْبَطْشُ بِشِدَّةٍ و ( سَطَا ) الْمَاءُ كَثُر.

[س ع ت ر] السَّعْتَرُ : نَبَاتٌ مَعْرُوفٌ وتُبْدَلُ السِّينُ صَاداً فِى لُغَةِ بِلْعَنْبَرِ فَيُقَالُ : ( صَعْتَرٌ ) وبَعْضُهُمْ يَقْتَصِرُ عَلَى الصَّادِ.

[س ع د] سَعِدَ : فُلَانٌ ( يَسْعَدُ ) مِنْ بَابِ تَعِبَ فِى دِينٍ أَوْ دُنْيَا ( سَعْداً ) وَبالْمَصْدِر سُمِّىَ ومِنْهُ ( سَعْدُ بنُ عُبَادَةَ ) والْفَاعِلُ ( سَعِيدٌ ) والْجَمْعُ ( سُعَدَاءُ ) و ( السَّعَادَةُ ) اسْمٌ مِنْهُ ويُعَدَّى بِالْحَرَكَةِ فى لُغَةٍ فَيُقَالُ ( سَعَدَهُ ) اللهُ ( يَسْعَدُه ) بِفَتْحَتَيْنِ فَهُوَ ( مَسْعُودٌ ) وَقُرِئَ فِى السَّبْعَةِ بِهذِهِ اللُّغَةِ فِى قَوْلِهِ تَعَالَى ( وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا ) بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ وَالْأَكْثَرُ أَنْ يَتَعَدَّى بِالْهَمزَةِ فَيُقَالُ ( أَسْعَدَهُ ) اللهُ و ( سُعِدَ ) بِالضَّمِّ خِلَافُ شَقِى.

و ( السَّاعِدُ ) مِنَ الْإِنْسَانِ مَا بَيْنَ الْمَرْفَقِ والْكَفِّ وَهُوَ مُذَكَّرٌ سُمِّى ( سَاعِداً ) لأَنَّهُ ( يُسَاعِدُ ) الْكَفَّ فِى بَطْشِهَا وَعَمَلِهَا و ( السَّاعِدُ ) هُوَ العَضُدُ والْجَمْعُ ( سَوَاعِدُ ) و ( سَاعَدَهُ ) ( مُسَاعَدَةً ) بِمَعْنَى عَاوَنَهُ.

[س ع ر] سَعَّرْتُ : الشَّىءَ ( تَسْعِيراً ) جَعَلْتُ لَهُ ( سِعْراً ) مَعْلُوماً يَنْتَهِى إلَيْهِ و ( أَسْعَرْتُهُ ) بِالْأَلِفِ لُغَةٌ ولَهُ ( سِعْرٌ ) إِذَا زَادَتْ قِيمَتُهُ وَلَيْسَ لَهُ ( سِعْرٌ ) إِذَا أَفْرطَ رُخْصُهُ والْجَمْعُ ( أَسْعَارٌ ) مِثْلُ حِمْلٍ وأَحْمَالٍ.

و ( سَعَرْتُ ) النَّارَ ( سَعْراً ) مِنْ بَابِ نَفَعَ و ( أَسْعَرْتُهَا ) ( إِسْعَاراً ) أَوْقَدْتُها ( فَاسْتَعَرَتْ ).

[س ع ط] السَّعُوطُ : مِثَالُ رَسُولٍ دَوَاءٌ يُصَبُّ فِى الْأَنْفِ و ( السُّعُوطُ ) مِثْلُ قُعُودٍ مَصْدَرٌ و ( أَسْعَطْتُهُ ) الدَّوَاءَ يَتَعَدَّى إِلَى مَفْعُولَيْنِ و ( اسْتَعَطَ ) زَيْدٌ و ( الْمُسْعُطُ ) بِضَمِّ الْمِيمِ : الْوِعَاءُ يُجْعَلُ فِيهِ ( السَّعُوطُ ) وَهُوَ مِنَ النَّوَادِرِ الَّتى جَاءَتْ بِالضَّمِّ وِ قيَاسُهَا الْكَسْرُ لأَنَّهُ اسمُ آلَةٍ وإِنَّمَا ضُمَّتِ الْمِيمُ لِيُوَافِقَ الْأَبْنِيَةِ الْغَالِبَةَ مِثْلُ فُعْللُ ولَوْ كُسِرَتْ أَدَّى إِلَى بِنَاءِ مَفْقُودٍ إِذْ لَيْسَ فِى الْكَلَامِ مِفْعُلٌ وَلَا فِعْلُلُ بِكَسْرِ الْأَوَّلِ وضَمِّ الثَّالِثِ.

[س ع ف] السَّعَفُ : أَغْصَانُ النَّخْلِ مَا دَامَتْ بِالْخُوصِ فَإِنَ زَالَ الْخُوصُ عَنْها قِيل : جَرِيدٌ الوَاحِدةُ ( سَعَفَةٌ ) مِثْلُ قَصَبٍ وقَصَبَةٍ و ( أَسْعَفْتُهُ ) بِحَاجَتِه ( إِسْعَافاً ) قَضَيْتُهَا لَهُ وَ ( أَسْعَفْتُهُ ) أَعَنْتُهُ عَلَى أَمْرِهِ.

[س ع ل] سَعَلَ : ( يَسْعُلُ ) مِنْ بَابِ قَتَلَ ( سُعْلَةً ) بِالضَّمِّ و ( السُّعَالُ ) اسْمٌ مِنْهُ و ( الْمَسْعَلُ ) مِثَالُ جَعْفَرٍ مَوْضِعُ ( السُّعَالِ ) مِنَ الْحَلْقِ.

[س ع ي] سَعَى : الرَّجُلُ عَلَى الصَّدَقَةِ ( يَسْعَى ) ( سَعْياً ) عَمِلَ فِى أَخْذِهَا مِنْ أَرْبَابِهَا و ( سَعَى ) فِى مَشْيِهِ هَرْوَلَ. و ( سَعَى ) إِلَى الصَّلَاةِ ذَهَبَ إِلَيْهَا عَلَى أَىِّ وَجْهٍ كَانَ وأَصْلُ ( السَّعْيِ ) التَّصَرُّفُ فِى كُلِّ عَمَلٍ وَعَلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى ( وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى ) أَىْ إِلَّا مَا عَمِلَ و ( سَعَى ) عَلَى الْقَوْمِ وَلِىَ عَلَيْهِمْ و ( سَعَى ) بِهِ إِلَى الْوالِى وَشَى بِهِ و ( سَعَى ) الْمُكَاتَبُ فِى فَكِّ رَقَبَتِهِ ( سِعَايَةً ) وهُوَ اكْتِسَابُ الْمَالِ لِيَتَخَلَّصَ بِهِ و ( اسْتَسْعَيْتُهُ )فِى قِيمَتهِ طَلَبْتُ مِنْهُ السَّعْىَ والْفَاعِلُ ( سَاعٍ ) وإِذَا أُطْلِقَ ( السَّاعِي ) انْصَرَفَ إِلَى عَامِلِ الصَّدَقَةِ والْجَمْعُ ( سُعَاةٌ ).

[س غ ب] سَغِبَ : ( سَغَباً ) مِنْ بَابِ تَعِبَ و ( سُغُوباً ) جَاعَ فَهُوَ ( سَاغِبٌ ) و ( سَغْبَانُ ) و ( الْمَسْغَبَةُ ) الْمَجَاعَةُ وَقِيلَ لَا يَكُونُ ( السَّغَبُ ) إِلَّا الْجُوعَ مَعَ التَّعَبِ وَرُبَّمَا سُمِّىَ الْعَطَشُ ( سَغَباً ).

[س ف ت ج] السُّفْتَجَةُ : قِيل بِضَمِّ السِّينِ وَقِيلَ بفَتْحِهَا. وأَمَّا التَّاءُ فَمَفْتُوحَةٌ فِيهِمَا فَارِسِىٌّ مُعَرَّبٌ وَفَسَّرَهَا بَعْضُهُمْ فَقَالَ : هِىَ كِتَابُ صَاحِبِ الْمَالِ لِوَكِيلِهِ أَنْ يَدْفَعَ مَالاً قَرْضاً يَأْمَنُ بِهِ مِنْ خَطَرِ الطَّرِيقِ والْجَمْعُ ( السَّفَاتِجُ )

[س ف ح] سَفَحَ : الرَّجُلُ الدَّمَ والدَّمْعَ ( سَفْحاً ) مِنْ بَابِ نَفَع صَبَّهُ ورُبَّمَا اسْتُعْمِلَ لَازِماً فَقِيلَ ( سَفَحَ ) الْمَاءُ إِذَا انْصَبَّ فَهُوَ ( مَسْفُوحٌ ) وَسَافِحٌ. و ( سَافَحَ ) الرَّجُلَ الْمَرْأَةَ ( مُسَافَحَةً ) و ( سِفَاحاً ) مِن بَابِ قَاتل وهو الْمُزَانَاةُ لأن الماء يُصَبُّ ضَائِعاً وفى النِّكَاحِ غُنْيَةٌ عَنِ السِّفاح و ( سَفْحُ ) الْجَبَلِ مِثْلُ وَجْههِ وَزْناً ومَعْنىً.

[س ف د] سَفِدَ : الطَّائِرُ وغَيْرُهُ أُنْثَاهُ ( يَسْفَدُهَا ) مِنْ بَابِ تَعِبَ و ( تَسَافَدَتِ ) السِّبَاعُ والْمَصْدَرُ ( السِّفَادُ ).

نام کتاب : المصباح المنير نویسنده : القيومي المقرى، أحمد بن محمد بن علي    جلد : 1  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست