نقد مناقشة السيد الخوئي قدسسره في أخذ الأمر مفروض الوجود ................... ٤٢٣
هل تأتي المحاذير في أخذ قصد القربة بمعنى قصد المصلحة؟ ...................... ٤٢٦
وجه امتناع أخذ الجامع المنطبق على جميع الدواعي في المأمور به ................ ٤٣٢
وجوه تصوير عبادية العمل :
١ ـ ما ذكره العلاّمة الشيرازي ............................................ ٤٤٤
٢ ـ اقتضاء الأمر بذاته للعبادية ............................................ ٤٥١
٣ ـ كون الفرق بين التعبدي والتوصلي من ناحية الغرض .................... ٤٥٣
استدلال الشيخ الأنصاري قدسسره على أصالة التوصلية ........................... ٤٥٦
ما ذكره السيد الخوئي قدسسره من إمكان أخذ قصد القربة في المتعلق ............... ٤٦٢
استدلال الكلباسي قدسسره على أصالة التعبدية .................................. ٤٦٦
تقريب آخر لما ذكره الكلباسي قدسسره ......................................... ٤٧٣
عدم تحقق العبادية بمجرد قصد الامتثال ...................................... ٤٧٥
ما ذكره في البدائع من استدلال القائلين بأصالة التعبد بوجهين ................. ٤٧٧
نقل كلام صاحب الحاشية في المقام .......................................... ٤٧٩
ملخص ما في الاشارات في الاستدلال على أصالة التعبدية ..................... ٤٨١
ما ذكره صاحب العناوين في المقام .......................................... ٤٨٢
توجيه متمم الجعل ودفع الاشكالات عنه .................................... ٤٨٥
مقتضى الأصل العملي واللفظي في المقام ..................................... ٥٠٠
التأمل في نظرية الذات التوأمة .............................................. ٥٠٤
إبطال دعوى التقيد القهري الذي أفاده صاحب الاشارات وصاحب العناوين قدسسرهما ٥٠٥
حاصل مطلب الكفاية في مقتضى الأصل العملي .............................. ٥١٠
المختار في مسألة اعتبار داعوية الأمر ........................................ ٥١٢