عالما ببعض المغرضين أو الجهال الذين قد يشكلون على سكوته فقد رد عليه السلام على هذا الإشكال، ثم إختتم كلامه ببيان مدى عشقه للموت وانطوائه على العلم الذي لايسع الآخرين سماعه فضلا عن احتماله. ولم يأذن له في الكشف عن أسراره.