في حديث
الإمام الباقر عليه السّلام: إنّ الجاهليّين كانوا يعقدون
الاجتماعات بعد موسم الحجّ يذكرون فيها مفاخرهم الموهومة الموروثة من آبائهم و
يمجّدون أسلافهم.
و القرآن
الكريم يؤكّد في هذه الآيات أعلاه أنّ على المسلمين أن يذكروا اللّه تعالى و نعمه
السّابغة بدل الخوض في تلك الأباطيل و الأوهام و الافتخارات الوهميّة
[1].