[٢]
سَفْح الجبل : أسفله حيث يسفح فيه الماء ، أي ينصبّ ، وهو مضطجعه ، أو عُرْضه
المضطجع. والعُرْض : الجانب من كلّ شيء ، أو أصله ، أو الحضيض الأسفل. والحضيض : القرار
من الأرض عند أسفل الجبل. وقال الفيّومي : « سفح الجبل مثل وجهه وزناً ومعنىً ».
راجع : الصحاح ، ج ١ ، ص ٣٧٥ ؛ لسان العرب ، ج ٢ ، ص ٤٨٥ ؛ المصباح
المنير
، ص ٢٧٨ ( سفح ).
[٤]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل والتهذيب ، ح ٩٧٥ والاستبصار
والعلل. وفي المطبوع : « عن ».
[٥]
في التهذيب ، ح ٩٧٥ والعلل : « الهضبات ». والهضاب : جمع الهَضْبَة ، وهو الجبل
المنبسط على وجه الأرض ، أو كلّ جبل خلق من صخرة واحدة ، أو كلّ صخرة راسية صُلْبة
ضَخْمة ، أو هو الجبل الطويل الممتنع المنفرد ، ولا تكون إلاّفي حُمْر الجبال.
راجع : الصحاح ، ج ١ ، ص ٢٣٨ ؛ لسان العرب ، ج ١ ، ص ٧٨٤ ( هضب ).
[٧]
قال الفيّومي : « الأراك : موضع بعرفة من ناحية الشام ». وقال الفيروزآبادي : «
الأراك ، كسحاب : ... موضعبعرفة قرب نمرة ». وقال العلاّمة المجلسي : « ولا خلاف
في أنّ الأراك من حدود عرفة ، وليس بداخل فيها ». راجع : المصباح
المنير
، ص ١٢ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٢٣٤ ( أرك ).
[٨]
في « بخ » وحاشية « بح » والوافي والفقيه والتهذيب ، ح ٦٠٦ : « تحت ».
[٩]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ٢٨٧ ، ح ٩٧٥ ؛ والاستبصار ، ج ٢ ، ص ٣٠٢ ، ح ١٠٧٨ ، معلّقاً
عن الكليني. التهذيب ، ج ٥ ، ص ١٨١ ، ح ٦٠٦ ، بسنده عن أبي
بصير. علل الشرائع ، ص ٤٥٥ ، ح ١ ، بسند آخر. الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٦٥ ، ح ٢٩٨١ ، مرسلاً
عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، من قوله : « إنّ أصحاب
الأراك » الوافي ، ج ١٣ ، ص ١٠٢٦ ، ح ١٣٦٦٣ ؛ الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٥٥١ ، ح ١٨٤١٨.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 9 صفحه : 30