[١]
في « بف » : « فكيف ». وفي « جد » : ـ « وكيف ». وفي الوافي : « كيف » بدون الواو.
[٢]
في « بث ، بح ، بخ ، جن » والوافي : « لم يكن ».
[٣]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ٤٧٨ ، ح ١٦٩٤ ، بسنده
عن ابن أبي عمير. الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٦٤ ، ذيل ح ٢٩٧٩ ، وتمام
الرواية فيه : « وليست عرفات من الحرم ، والحرم أفضل منها » الوافي ، ج ١٢ ، ص ٤٢ ، ح ١١٤٧٠ ؛ الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٢٨٨ ، ذيل ح
١٧٧٦٤ ، إلى قوله : « فقال : الحرم ».
[٤]
المَأْزِم ، وزان مسجد : كلّ طريق ضيّق بين جبلين ، ومنه قيل لموضع الحرب : مأزم ؛
لضيق المجال وعسر الخلاص منه ، ومنه سمّي الموضع الذي بين عرفة والمشعر « المأزمين
». وقال العلاّمة المجلسي : « قوله عليهالسلام : من المأزمين ، أي الطريق
بين جبلي المشعر الذي في جانب عرفة ، وهو مخالف للمشهور وللتحديد المذكور في الخبر
السابق إلاّ أن يقال : المراد أنّه إذا خرج من المأزمين فله ثواب الواقف بعرفة ، أو
المراد أنّه من توابع عرفة. وقرأ بعض الأفاضل : المأرمين ـ بالراء المهملة ـ وفسّره
بالميلين المنصوبين لحدّ الحرم ؛ قال في النهاية [ ج ١ ، ص ٤٠ ( أرم ) ] : الآرام
: الأعلام ، وهي حجارة تجمع وتنصب في المفازة يهتدى بها ، واحدها : إرم ، كعنب ».
راجع : الصحاح ، ج ٥ ، ص ١٨٦١ ؛ المصباح المنير ، ص ١٣ ( أزم ) ؛ مرآة
العقول
، ج ١٨ ، ص ١١٩.
[٥]
الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٦٣ ، ح ٢٩٧٨ ، معلّقاً
عن معاوية بن عمّار وأبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
، مع زيادة في أوّله. التهذيب ، ج ٥ ، ص ١٧٩ ، ح ٦٠١ ، بسنده عن أبي
بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام الوافي ، ج ١٣ ، ص ١٠٢٥ ، ح ١٣٦٦٠
؛ الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٥٣١ ، ح ١٨٣٧٧.