لهم
على فرسخ من عرفة بناحية كَبْكَبٍ ». راجع : النهاية ، ج ١ ، ص ٣١٦ ؛ القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٦٩٩ ( جوز ).
[١]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : وخلف الجبل موقف ، لعلّ المراد خلفه
بالنسبة إلى القادم من وراء عرفة إلى جهة مكّة. ويحتمل أن يكون المراد جبال مشعر ،
لكنّه مخالف للمشهور بعيد عن السياق ، ولعلّه يؤيّده الخبر الآتي ».
[٢]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ١٧٩ ، ح ٦٠٠ ، معلّقاً
عن الكليني. تفسير القمّي ، ج ٢ ، ص ٢٢٤ ، ضمن الحديث
، بسنده عن معاوية بن عمّار ، من قوله : « فإذا انتهيت إلى عرفات » إلى قوله : «
بأذان واحد وإقامتين ». الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٦٣ ، ح ٢٩٧٩ ، مرسلاً من
دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام ، من قوله : « وحدّ عرفة من
بطن عرفة ». الفقيه ، ج ٢ ، ص ٥٤٠ ، من دون الإسناد إلى
المعصوم عليهالسلام ، إلى قوله : « فإنّه يوم
دعاء ومسألة » الوافي ، ج ١٣ ، ص ١٠٢٠ ، ح ١٣٦٥٢ ؛ الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٥٢٨ ، ح ١٨٣٧١ ،
إلى قوله : « وأنت غادٍ إلى عرفات » ؛ وفيه ، ص ٥٣١ ، ح ١٨٣٧٦ ، من
قوله : « وحدّ عرفة من بطن عرفة ».
[٣]
في التهذيب : ـ « عن ابن أبي عمير ». وهو سهو واضح ؛ فإنّ المراد من حمّاد هذا هو
حمّاد بن عثمان كما تقدّمفي ذيل ح ٧٧٢٢ ، ولم يثبت رواية إبراهيم بن هاشم والد
عليّ عنه مباشرة. والمتكرّر في كثيرٍ من الأسناد رواية عليّ بن إبراهيم عن أبيه عن
ابن أبي عمير عن حمّاد [ بن عثمان ] عن الحلبي عن أبي عبدالله عليهالسلام .
[٤]
في التهذيب : + « قال ». (٥)
في « جد » والتهذيب : « ويجمع ».