[٥]
هكذا في جميع النسخ التى قوبلت والوافي والوسائل والبحار. وفي المطبوع : « أن
يعنيه ».
[٦]
الوافي ، ج ١٠ ، ص ٤٢٣ ، ح ٩٨٠٥ ؛ الوسائل ، ج ٩ ، ص ٤٥٧ ، ح ١٢٤٩٠ ؛ وفيه ، ص ٤٤٥ ، ح ١٢٤٥٨ ، من
قوله : « فإنّي سمعت رسول الله » إلى قوله : « كتبت له عبادة » ؛ البحار ، ج ٤١ ، ص ٣٦ ، ح ١٣.
[٧]
اليد : النعمة والإحسان تصطنعه والمنّة والصنيعة ، وإنّما سمّيت يداً لأنّها إنّما
تكون بالإعطاء والإعطاء إنالةباليد. راجع : الصحاح ، ج ٦ ، ص ٢٥٤٠ ؛ لسان
العرب ،
ج ١٥ ، ص ٤١٩ ( يدى ).
[٨]
في الوافي : « واحتسب ». وفي هامش المطبوع عن بعض النسخ : « وأحسنتها » بدل «
وأحسنت ربّها ».
[٩]
في الوافي : « إضافة المنع والشكر إلى
الأواخر والأوائل إضافة إلى المفعول ، والمعنى أنّ أحسن الوسائل إلىالسؤال تقدّم
العهد بالسؤال ؛ فإنّ المسؤول ثانياً لا يردّ السائل الأوّل ؛ لئلاّ يقطع شكره على
الأوّل ».
[١٠]
في « بر ، بف » والوافي : « ولا سمحت نفسي ». وقوله « لا سخت نفسي » أي ما رضيت ،
يقال : سَخَى ، كسعى ودعا ، أي سَرُوَ ورضي. راجع : القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١٦٩٧ ( سخى ).
[١١]
البِكْر : الابتداء. والبكر من كلّ شيء : أوّله. وكلُّ فَعْلَة لم يتقدّمها مثلها
بِكْرٌ ، وحاجةٌ بِكْرٌ طلبت حديثاً. راجع : ترتيب كتاب العين ، ج ١ ، ص ١٨٥ ؛ لسان
العرب ،
ج ٤ ، ص ٧٧ ـ ٧٨ ( بكر ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 7 صفحه : 264