[٤] « الطاق » في
اللغة : ضرب من الثيات ، وقيل : هو الطيلسان ، وقيل : هو الطليسان الأخضر. وكأنّ
المراد به ما لم تكن له بطانة ، وهي خلاف الظهارة ، أو لم يكن محشوّاً بالقطن أو
قباء فرد ، والمراد بالإزار هنا المئزر. انظر : الصحاح
، ج ٤ ، ص ١٥١٩ ؛ لسان العرب
، ج ١٠ ، ص ٢٣٣ ( طوق ) ؛ الوافي
، ج ٧ ، ص ٣٧٣ ؛ مرآة العقول
، ج ١٥ ، ص ٣٠٠.
[٦] في « ى » وحاشية
« ظ » والوافي ومرآة العقول والوسائل : « صفيق ». وفي « بخ » : « ضيّق ». وفي
التهذيب : « صفيقاً ». و « السَفيق » : لغة في الصَفيق ، وهوخلاف سخيف ، ويقال :
ثوب سخيف ، إذا كان قليل الغزل. انظر : المغرب
، ص ٢٦٨ ( صفق ) ؛ القاموس المحيط
، ج ٢ ، ص ١٠٩١ و ١١٨٧ ( سخف ) و ( سفق ).
[٧] قال العلاّمة
الفيض : « فرج القبا : شقوقها ». وقال العلاّمة المجلسي : « قوله : ليس بطويل
الفرج ، صفة
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 381