المرافق ، ح ٤٠ ،
بسنده عن أبان ، عن عمر بن خالد ، عن أبي جعفر عليهالسلام .
الكافي
، كتاب الزي والتجمّل ، باب تزويق البيوت ، ح ١٢٩٤١ ، بسنده عن أبان. وفيه
، ، نفس الباب ، ح ١٢٩٣٢ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليهالسلام
؛ المحاسن
، ص ٦١٤ ، كتاب المرافق ، ح ٣٨ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليهالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفي
الأخيرين مع اختلاف يسير الوافي
، ج ٧ ، ص ٤٥٨ ، ح ٦٣٤٢ ؛ الوسائل
، ج ٥ ، ص ١٧٥ ، ذيل ح ٦٢٥٩ ؛ البحار
، ج ٥٩ ، ص ١٨٨ ، ح ٣٨.
[١] في الكافي ، ح
١٢٩٣١ والخصال : + / « بن يحيى ».
[٣] قال ابن الأثير
: « أراد الملائكة السيّاحين ، غير الحفظة والحاضرين عند الموت ». انظر : النهاية
، ج ٤ ، ص ٣٥٩ ( ملك ). وانظر أيضاً : الوافي
ومرآة
العقول.
[٤] في الحبل
المتين ، ص ٥٣١ : « إطلاق الكلب يشمل كلب
الصيد وغيره ، كما أنّ إطلاق الإناء الذي يبال فيه وما كان معدّاً لذلك وإن لم يكن
فيه بول بالفعل ».
[٥] في الحبل المتين
، ص ٥٣١ : « الظاهر أنّ المراد بتمثال الجسد تمثال الإنسان ». وفي مرآة
العقول : « ثمّ إنّ المراد بالصورة أعمّ من أن
تكون ذات ضلل أو لا ، وظاهر بعض الأصحاب التعميم بحيث يشمل صور غير ذوات الأرواح
نظراً إلى إطلاق اللغويّين. وظاهر هذين الخبرين وغيرهما التخصيص بذوات الأرواح ،
لكن صورة الإنسان أشدّ كراهة ».