[١]
فقه
الرضا عليهالسلام ، ص ١٧٧ ، وفيه : « وإذا كان الميّت
مخالفاً فقل في تكبيرك الرابعة : اللهمّ أخز عبدك ... » الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٤٦٥ ، ح ٢٤٤٥٠ ؛
الوسائل ، ج ٣ ، ص ٧٠ ، ح ٣٠٤١.
[٢]
في « غ ، بث ، بح » : « عبدالله بن الحجّال ». وعبدالله هذا ، هو عبدالله بن محمّد
الحجّال ، روى في الأسناد بعنوانالحجّال ، وعبدالله بن محمّد الحجّال ، وعبدالله
الحجّال وأبي محمّد الحجّال. راجع : رجال النّجاشي ، ص ٢٢٦ ، الرقم ٥٩٥ ؛ رجال
الطوسي
، ص ٣٦٠ ، الرقم ٥٣٣٢ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ١٠ ، ص ٣١٥ ، الرقم
٧١٣٩ ؛ وص ٣٨٤ ، الرقم ٧٢٣٨ ؛ وج ٢٢ ، ص ٣٨ ، الرقم ١٤٧٦٨ ؛ وج ٢٣ ، ص ٧٧ ، الرقم
١٥٢٨٠.
[٣]
مفاد العاطف هو الترديد في أنّ الراوي عن أبي عبدالله عليهالسلام ، هل هو حمّاد بن عثمان أو حمّاد بن
عثمان عمّن ذكره ، فيشتمل السند على تحويل ترديدي.
[٤]
في مرآة
العقول
: « قوله : قال ، القائل هو الراوي ، قوله : قال : اللهمّ ، القائل هو الصادق عليهالسلام ، قوله : ولا أعلمه ، أيأظنّه ، وهذا
كلام الراوي ، أي أظنّ أنّه عليهالسلام قال : وكانت عدوّة للهولنا
».