[١]
في الوافي : « قوله : صلّى عليها أبي
، من قبيل وضع المظهر موضع المضمر ». وفي مرآة العقول : « أي قال أبي هذا القول
في جنازة هذه المرأة الملعونة وزاد على ما قلت قولَه عليهالسلام
: واجعل الشيطان ». لكن هذا مناف لما يظهر من أوّل الخبر من شكّ محمّد بن مسلم في
المعصوم الذي روى عنه إلاّ أن يكون ذكره على أحد الاحتمالين ، ويحتمل أن يكون كلام
محمّد بن مسلم ويكون قوله : « أبي » قد زيد من النسّاخ ، أو يكون المراد أبا محمّد
بن مسلم وإن كان بعيداً ».
[٢]
في « بخ ، بف » والوافي : « فقال ». (٣) في « بح » : « فاجعل ».
[٤]
في « بس ، جن » : ـ « له ». (٥)
في « ى » : ـ « شيء ».
[٧]
في « جح » : « تعضضها ». والعَضّ : الشدّ بالأسنان على الشيء ، وكذلك عَضُّ
الحيّة ، ولايقال للعقرب لأنّ لدغها إنّما هو بزُباناها وشَوْلَتها. راجع : لسان
العرب ،
ج ٧ ، ص ١٨٨ ( عضض ).
[٨]
« يلسعنها » ، أي يُدخلن إبرتها فيه ، قيل : اللَسْع لما ضرب بمؤخّره ولذوات الإبر
، واللَدْغ لما كان بالفم فالعقرب تلسع والحيّة تلدغ. راجع : لسان
العرب ،
ج ٨ ، ص ٣١٨ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٠١٨ ( لسع ).
[٩]
هكذا في معظم النسخ التي قوبلت والوافي. وفي « غ » : « والشياطين يقارنها ». وفي
المطبوع : « والشياطين تقارنها ».