[١]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل. وفي المطبوع : « قال ».
[٢]
في « بح » : + « السبعة ». وفي مرآة العقول : « يمكن تعميم المساجد
بحيث تشمل الأنف والصدر ، إذ الأوّل يستحبّ في جميع السجدات ، والثاني في سجدة
الشكر ».
[٥]
في مرآة
العقول
: « الحنوط إمّا الكافور للإسراف والبدعة ، أو المسك للنهي عن تقريبه الميّت ، أو
الأعمّ ».
[٦]
التهذيب ، ج ١ ، ص ٤٣٧ ، ح ١٤٠٨ ،
معلّقاً عن عليّ ، عن أبيه ، عن النوفلي. الجعفريّات ، ص ٢٠٥ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٣٦٨ ، ح ٢٤٢٢٨ ؛
الوسائل ، ج ٣ ، ص ٣٨ ، ح ٢٩٦٧.
[٧]
في « بخ ، بف » : « فقال ». وفي « جس » : ـ « قال ».
[٨]
في « بف ، جح » : « يكفّن ». وفي « جس » : ـ « تكفّن ».
[٩]
« الخِمار » النصيف ، وهو ثوب تتغطّى به المرأة فوق ثيابها كلّها ، سمّى نصيفاً
لأنّه نَصَفَ بين الناس وبينها فحجز أبصارهم عنها ، أو الخمار : ما تغطّي به
المرأة رأسها. راجع : لسان العرب ، ج ٤ ، ص ٢٥٧ ( خمر ) ؛ وج
٩ ، ص ٣٣٢ ( نصف ).
[١٠]
التهذيب ، ج ١ ، ص ٣٢٤ ، ح ٩٤٦ ،
بسنده عن الكليني الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٣٦٠ ، ح ٢٤٢٠٧ ؛ الوسائل ،
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 386