[٣]
في مرآة
العقول
: « قوله عليهالسلام : فلقّنوا ، يحتمل أن يكون
هذا التفريع باعتبار أنّه إذا كان ينفع الكافر فالمسلم بطريق أولى ، أو أنّه لمّا
كان نافعاً للاعتقادات فلقّنوا ؛ لئلاّ يذهب الشيطان بدينكم. وشهادة الرسالة داخلة
في الولاية ».
[٤]
التهذيب ، ج ١ ، ص ٢٨٧ ، ح ٨٣٧ ،
بسنده عن الكليني الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٢٣٢ ، ح ٢٣٩٥٢ ؛ الوسائل ، ج ٢ ، ص ٤٥٨ ، ح ٢٦٤٢ ؛ البحار ، ج ٤٦ ، ص ٣٣٣ ، ح ١٧.
[٥]
في البحار ، ج ٦٣ : « ما بنداد » بدل « بندار ». وهو سهو ؛ فقد روى عليّ بن محمّد
بن بندار ، عن أحمد بن أبيعبدالله ـ وهو جدّه لأمّه ـ في كثيرٍ من أسناد الكافي. راجع : معجم
رجال الحديث
، ج ١٢ ، ص ٣٣١ ـ ٣٣٢ ؛ رجال النجاشي ، ص ٣٥٣ ، الرقم ٩٤٧.
[٦]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل والبحار والفقيه. وفي المطبوع : «
شيطانه أن ».