[٧]
التهذيب ، ج ١ ، ص ٢٨٨ ، ح ٨٤٠ ،
بسنده عن الكليني الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٢٣٥ ، ح ٢٣٩٥٧ ؛ الوسائل ، ج ٢ ، ص ٤٦٠ ، ح ٢٤٦٧.
[٨]
السند معلّق على سابقه. ويروي عن سهل بن زياد ، عدّة من أصحابنا.
[٩]
هكذا في النسخ والوسائل. وفي المطبوع : « عبدالله بن الرحمن ». وقد أكثر محمّد بن
الحسن بن شمّون من الرواية عن عبدالله بن عبد الرحمن [ الأصمّ ]. راجع : معجم
رجال الحديث
، ج ١٥ ، ص ٣٨٣ ـ ٣٨٥.
[١٠]
قال ابن الأثير : « الفرق بين الوثن والصنم أنّ الوثن كلّ ما له جثّة معمولة من
جواهر الأرض أو من الخشبوالحجارة ، كصورة آدميّ تُعمَل وتُنصَب فتُعبَد. والصنم :
الصورة بلا جثّة. ومنهم من لم يفرق بينهما وأطلقهما على المعنيين. وقد يطلق الوثن
على غير الصورة ». راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ١٥١ ( وثن ).
[١١]
في مرآة
العقول
: « الحديث الثامن ... حمل على عدم معاينة أحوال الآخرة ».
[١٢]
الأمالي للطوسي ، ص ٤١٩ ، المجلس ١٤
، ح ٩١ ، بسنده عن أبي بكر الحضرمي ، مع اختلاف يسير
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 331