[٣]
في مرآة
العقول
: « كأنّ السحاب كناية عن موانع إجابة الدعاء ، أو الحجب المعنويّة الحائلة بينه
وبين ربّه ، أوهي كناية عن الحجب فوق العرش أو تحته على اختلاف الأخبار. ويمكن
حمله على السحاب المعروف ، على الاستعارة التمثيليّة لبيان كمال الاستجابة.
والمراد بالنظر : نظر الرحمة والعناية وإرادة القبول ».
[٤]
في « ب » : « ارفعوا ». وفي الجعفريّات : + / « إليّ ».
[٨]
الجعفريّات ، ص ١٨٦ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الوافي ، ج ٩ ، ص ١٥٣٢ ، ح ٨٧٠٤ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٢٨ ، ح ٨٩١٦.
[٩]
في « ب ، ج ، د ، ز ، ص ، بس ، بف » : ـ / « أبي ».
[١١]
في الأمالي للصدوق : + / « في دعائه ». وفي شرح المازندراني : « يجوز تخفيف الدال
وتشديدها. والثاني أظهر ؛ لأنّ في الاجتماع مدخلاً عظيماً في استجابة الدعاء ». ورده
المجلسي في مرآة العقول ؛ حيث قال : « ومن قرأ
بتخفيف الدال ، أي أتاهم وشرك معهم في الدعاء ، فقد أبعد ».