[٣]
في مرآة
العقول
: « والمراد بزوال الأفياء ، أوّل وقت الزوال ، كما تدلّ عليه الأخبار الآتية.
وعبّر هكذا إلىتسميته المسبّب باسم السبب ». و « الفَيء » : ما بعد الزوال من
الظلّ. والجمع : أفياء وفُيوء. الصحاح ، ج ١ ، ص ٦٣ ( فيأ ).
[٦]
الجعفريّات ، ص ٢٤١ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه ، عن أميرالمؤمنين عليهمالسلام
، وتمام الرواية فيه : « إذا فاءت الأفياء ، وحاجت الأرياح ، فاطلبوا خير الحكم من
الله تبارك وتعالى ، فإنّها ساعة الأوّابين ». الأمالي للطوسي ، ص ٢٨٠ ، المجلس ١٠
، ح ١٠ ، بسند آخر ، وتمام الرواية : « ثلاثة أوقات لايحجب فيها الدعاء عن الله
تعالى : في أثر المكتوبة ، وعند نزول المطر ، وظهور آية معجزة لله في أرضه » الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٨٧ ، ح ٨٦٠٥ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ٦٤ ، ح ٨٧٣٥.
[٧]
الضمير راجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد المذكور في السند السابق.