[١]
قرب
الإسناد
، ص ٣٥٥ ، ح ١٢٧١ ، عن أحمد بن محمّد ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، عن الرضا ،
عن أبي عبدالله عليهماالسلام ، مع زيادة في آخره. الأمالي للطوسي ، ص ٤٨٠ ، المجلس ١٧
، ح ١٨ ، بسند آخر عن أبي عبدالله ، عن آبائه عليهمالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إلى قوله : « ثلاثين سنة
». تفسير
العيّاشي
، ج ٢ ، ص ٢٢٠ ، عن الحسين بن زيد بن عليّ ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه عليهماالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفيهما مع زيادة في أوّله
وآخره ، وفي كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٠٩ ، ح ٢٤٥٨ ؛ الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٥٣٤ ، ح ٢٧٧٨٦ ؛
البحار ، ج ٧٤ ، ص ١٠٨ ، ح ٧٠.
[٢]
الضمير راجع إلى أحمد بن محمّد بن عيسى المذكور في السند السابق.
[٣]
في « ب » : « تزكي » على بناء الإفعال. وفي شرح المازندراني ، ج ٩ ، ص ٧ : « تزكي ، مضارع
من باب الإفعال أوالتفعيل ، أي تجعلها نامية ، أو طاهرة من النقص أو الردّ وإن كان
فيها نقص ما ».
[٤]
« النَّسْء » : التأخير. يقال : نسأت الشيءَ نَسأً ، وأنسأته إنساءً : إذا
أخّرته. ويكون في العمر والدَّين. النهاية ، ج ٥ ، ص ٤٤ ( نسأ ).
[٦]
راجع : حديث ٢٠٠٦ ومصادره الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٠٨ ، ح ٢٤٥١ ؛ الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٥٣٤ ، ح ٢٧٧٨٧ ؛
البحار ، ج ٧٤ ، ص ١١١ ، ح ٧١.
[٧]
هكذا في النسخ التي قوبلت. وفي المطبوع : « وعنه ». والضمير راجع إلى أحمد بن
محمّد بن عيسى.
[٨]
في « ج ، ض » : « ولو كان ». وفي « ص » وشرح المازندراني والوافي : « وكان ». قال
المازندراني : « وفي بعض النسخ : ولو كانت منه ، بالتأنيث ، وكلاهما جائز ؛ لأنّ
الرحم يذكّر ويؤنّث ».