[٢]
يجوز فيه وفي « تسمح » و « تطيب » الإفعال أيضاً. والنسخ مختلفة.
[٣]
في مرآة
العقول
، ج ٨ ، ص ٣٦٦ : « السماحة : الجود ، ونسبتها إلى الكفّ على المجاز لصدورها منها
غالباً. « وتطيّب النفس » أي تجعلها سمحة بالبذل والعفو والإحسان ، يقال : طابت
نفسه بالشيء : إذا سمحت به من غير كراهة ولا غضب ؛ أو تطهّرها من الحقد والحسد
وسائر الصفات الذميمة ، فإنّه كثيراً ما يستعمل الطيّب بمعنى الطاهر ؛ أو يجعل
باله فارغاً عن الهموم والغموم والتفكّر في دفع الأعادي ، فإنّها ترفع العداوة
بينه وبين أقاربه ».
[٧]
في الوافي : « تمثيل للمعقول بالمحسوس
وإثبات لحقّ الرحم على أبلغ وجه. وتعلّقها بالعرش كناية عنمطالبة حقّها بمشهد من
الله. ومعنى ما تدعو به : كن له كما كان لي ، وافعل به ما فعل بي من الإحسان
والإساءة ».
[١٠]
الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ،
باب صلة الرحم ، ح ١٩٩٩ ، بسند آخر عن الرضا عليهالسلام
؛ تفسير
القمّي
، ج ١ ، ص ٣٦٣ ، بسند آخر عن أبي الحسن عليهالسلام
؛ الزهد ، ص ١٠٢ ، ح ١٠٠ ، بسنده عن
أبي بصير ، إلى قوله : « وهي رحم آل محمّد » مع زيادة في آخره. تفسير
العيّاشي
، ج ٢ ، ص ٢٠٨ ، ح ٢٧ ، عن العلاء بن فضيل ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ؛ وفيه ، ح ٢٩ ، عن محمّد بن فضل ،
عن العبد الصالح عليهالسلام ، وفي كلّها مع اختلاف
يسير. وراجع : تفسير فرات ، ص ١٠١ ، ح ٨٨ الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٠٤ ، ح ٢٤٣٧ ؛ الوسائل ، ج ٢١ ، ص ٥٣٤ ، ح ٢٧٧٩٠ ؛
البحار ، ج ٧٤ ، ص ١١٥ ، ح ٧٥.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 388