[٣]
« الرحيق » : من أسماء الخمر ، والمراد خمر الجنّة. والمختوم : المصون الذي لم
يبتذل ؛ لأجل ختامه. النهاية ، ج ٢ ، ص ٢٠٨ ( رحق ). في « ق » : ـ «
سقاه الله عزّ وجلّ من الرحيق المختوم ». وفي « ن » : + « تمّ كتاب الأشربة ، ويتلوه
كتاب الوصايا ، والحمد للهربّ العالمين ، والصلاة على محمّد المصطفى وآله
الطيّبين ». وفي « بح » : + « تمّ كتاب الأشربة ، والحمد للهربّ العالمين ، ويتلوه
كتاب الوصيّة إن شاء الله تعالى ، وصلّى الله على محمّد وآله ». وفي « بف » : + «
تمّ كتاب الأشربة ، والحمد للهربّ العالمين ، وصلّى الله على سيّد المرسلين محمّد
النبيّ وآله الطيّبين الطاهرين ، ويتلوه كتاب الجنائز من كتاب الكافي بعون الله
وحسن توفيقه ».
[٤]
الأمالي للصدوق ، ص ٦٩٥ ، المجلس ٣٩
، ح ٢٢ ، بسند آخر ، وتمام الرواية فيه : « من ترك الخمر للناس لا للهصيانة لنفسه
أدخله الله الجنّة » الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٦١٨ ، ح ٢٠١٢٦ ؛ الوسائل ، ج ٢٥ ، ص ٢٩٩ ، ح ٣١٩٥٥ ؛
وص ٣٢٤ ، ح ٣٢٠٢٣.
[٥]
جاء باب الغناء وباب النرد والشطرنج في « خ ، ط ، ل ، م ، بض ، بن ، جد ، جع »
هاهنا ، أي ذيل كتاب الأشربة آخر الأبواب. وجاء هذان البابان في « ر ، ن ، بح ، بف
، بي ، جت ، جص » أوّل كتاب الزيّ والتجمّل.