الله
عليهالسلام ومحمّد بن أبي حمزة ، عمّن
ذكره ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وفيه هكذا : « ما أظنّ
أحداً يحنّك بماء الفرات إلاّ كان لنا شيعة قال : قال ابن أبي عمير : ولا أعلمه
ابن سنان إلاّ وقد رواه لي وروى ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابنا ، قال : يجري في
الفرات ميزابان من الجنّة ». وفي التهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٩ ، صدر ح ٨٢ ؛
وكامل
الزيارات
، ص ٤٧ ، الباب ١٣ ، صدر ح ٤ ؛ وص ٤٩ ، الباب ١٣ ، ح ١٣ ؛ وكتاب
المزار
، ص ١٨ ، صدر ح ٢ ، بسند آخر ، إلى قوله : « إلاّ أحبّنا أهل البيت » الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٥٨٥ ، ح ٢٠٠٦٥ ؛
الوسائل ، ج ٢٥ ، ص ٢٦٦ ، ح ٣١٨٧٧ ؛
البحار ، ج ٦٠ ، ص ٣٨ ؛ وج ٦٦ ، ص
٤٤٨ ، ح ٣.
[١]
في الوسائل والبحار وكامل الزيارات : ـ « قال ».
[٢]
في كامل الزيارات : « تقطر ». ودفقت الماء أدفقه دفقاً ، أي صببته ، فهو ماء دافق
، أي مدفوق. الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٤٧٥ ( دفق ).