في
ح ١١٥٤٠. كامل الزيارات ، ص ٢٨٥ ، الباب ٩٥ ، ح ٢ ، بسنده عن
سعد بن سعد ، وفي كلّها من قوله : « فقلت : فالطين ». الأمالي للطوسي ، ص ٣١٩ ، المجلس ١١
، ح ٩٤ ، بسنده عن سعد بن سعيد الأشعري ، عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام ، من قوله : « فقلت : فالطين » إلى
قوله : « شفاء من كلّ داء » مع اختلاف يسير. الخصال ، ص ٦٣ ، باب الاثنين ، ح
٩٢ ، بسند آخر عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وتمام الرواية فيه : «
أكل الاشنان يوهن الركبتين ويفسد ماء الظهر ». وراجع : الكافي ، كتاب الأطعمة ، باب أكل
الطين ، ح ١١٥٣٢ ومصادره الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٥٤٩ ، ح ١٩٩٩٠ ؛ الوسائل ، ج ٢٤ ، ص ٤٢٨ ، ح ٣٠٩٧٧ ،
إلى قوله : « ويوهن الركبتين ».
[١]
في الوسائل : « محمّد بن الحسن بن عليّ ». وهو سهو ظاهراً ؛ فإنّا لم نجد رواية
محمّد بن يحيى هذا عنمحمّد بن الحسن بن عليّ في موضع. وعليّ بن الحسن بن عليّ هو
ابن فضّال روى عنه محمّد بن يحيى في بعض الأسناد منها ما تقدّم في نفس المجلّد ، ح
١١٧٧٧. راجع : معجم رجال الحديث ، ج ١٨ ، ص ٣٧٤.
[٩]
في الوسائل والبحار والمحاسن والخصال : ـ « الأنصاري ».
[١٠]
في « م ، بح ، بن ، جد » والبحار وحاشية « ن ، جت » : « الفضيل ». وابن عثمان هذا
، يقال له : الفضيل ، كما يقال له : الفضل. راجع : رجال
الطوسي
، ص ٢٦٨ ، الرقم ٣٨٥٤ وص ٢٦٩ ، الرقم ٣٨٧٧.
[١١]
في « ط » : « أبي عرس المرادي ». وفي « م ، بف ، بن ، جد » وحاشية « جت » : « ابن
عزيز المرادي ».