[٢]
المحاسن ، ص ٥٥٩ ، كتاب المآكل ، ح
٩٣٤ ؛ وص ٤٥٠ ، كتاب المآكل ، ح ٣٦٤ ، عن أبيه ، عن عبد الله بن الفضل النوفلي ، وفي
الأخير مع اختلاف الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٥٤٨ ، ح ١٩٩٨٧ ؛ الوسائل ، ج ٢٤ ، ص ٤٢٥ ، ح ٣٠٩٦٧ ؛
البحار ، ج ٦٦ ، ص ٤٠٨ ، من قوله :
« يا فضل كل ما بقي ».
[٣]
في « ط » : « رفعه » بدل « عن أحمد بن محمّد رفعه إلى أبي عبد الله عليهالسلام ». وفي « بن » : ـ « عن أحمد بن محمّد
».
[٤]
في « ق ، بح ، بف ، بن ، جت » والوسائل والبحار : ـ « قال ».
[٥]
في « م ، جد » : « منه يكون ». وفي « بن » : « منه تكون ». وفي الوسائل : « فإنّ
منه يكون » بدل « فإنّه يكون منه ».
[٦]
في « بح » : « الذبيلة ». وفي « ط » : « فإنّ منه تكون الدبيلة » بدل « فإنّه يكون
منه الدبيلة ». والدبيلة : هي خراج ودُمّل كبير تظهر في الجوف ، فتقتل صاحبها
غالباً. النهاية ، ج ٢ ، ص ٩٩ ( دبل ).
[٧]
الوافي ، ج ٢٠ ، ص ٥٤٨ ، ح ١٩٩٨٨ ؛
الوسائل ، ج ٢٤ ، ص ٤٢٦ ، ح ٣٠٩٦٩ ؛
البحار ، ج ٦٦ ، ص ٤٠٨.
[٨]
الاشنان ، بالضم والكسر : معروف تغسل به الأيدي على أثر الطعام ، نافع للجرب
والحكّة ، جلاّء منّقّ مدرّ للطمث ، مسقط للأجنّة ، ويقال له بالفارسيّة : « غاسول
». انظر : لسان العرب ، ج ١٣ ، ص ١٨. القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١٥٤٦ ( أشن ).
وفي الوافي : « لعلّ المراد بأكله مضغه عند غسل الفم ، ويأتي
في باب الطبّ من كتاب الروضة أنّ من غسل فمه بالسعد بعد الطعام لم يصبه علّة في
فمه ».
[٩]
« السُّعْدُ » : نبت له أصل تحت الأرض أسود طيّب الريح. وفي هامش الوافي : « هو ما يقال له في ألسنة
العطّارين في عصرنا « تاپالاق » وكأنّها لغة تركيّة ». راجع : لسان
العرب ،
ج ٣ ، ص ٢١٦ ( سعد ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 12 صفحه : 616