[٨]
في « ق ، بف ، جت » وتفسير العيّاشي ، ص ٣٢٧ ، ح ٣٠ : « قد » بدون الفاء.
[٩]
في مرآة
العقول
، ج ٢٢ ، ص ٩٨ : « قوله تعالى : (
وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا ) أي من شدّة العطش وحرّ
النار. و « المَهل » : قيل : هو كلّ شيء اذيب كالنحاس والرصاص والصفر. وقيل : هو
كعكر الزيت إذا قرب إليه سقطت فروة رأسه. وقيل : هو القيح والدم. وقيل : هو الذي
انتهى حرّه. وقيل : إنّه ماء أسود يشوي الوجوه ، أي ينضجها عند دنوّه منها ويحرقها
». وانظر : النهاية ، ج ٤ ، ص ٣٨١ ( ميع ).
[١١]
المحاسن ، ص ٣٩٧ ، كتاب المآكل ، ح
٦٩ ، عن أبيه ، عن القاسم بن عروة. تفسير العيّاشي ، ج ٢ ، ص ٢٣٨ ، ح ٥٦ ، عن
عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
؛ وفيه ، ص ٣٢٧ ، ح ٢٩ ، عن عبد
الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، من قوله : « إنّ الله عزّ
وجلّ خلق ابن آدم » مع اختلاف يسير ؛ وفيه أيضاً ، ح ٣٠ ، عن أبي عبد
الله عليهالسلام الوافي ، ج ١٩ ، ص ٢٢ ، ح ١٨٨٦٠ ؛ الوسائل ، ج ٢٤ ، ص ٣٢٢ ، ح ٣٠٦٦١.