« العنزة مثل نصف الرمح ، أو أكبر شيئاً ، وفيها سِنان مثل
سِنان الرمح. والزُجّ : الحديدة التي في أسفل الرمح ويقابله السنان ، وهو نصل
الرمح ». راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ٨٨٧ ؛ النهاية ، ج ٣ ،
ص ٣٠٨ ( عنز ).
[١] « الرَحْلُ » : كلّ شيء يُعَدُّ للرحيل من وِعاء
للمتاع ، ومَرْكَب للبعير ، ورَسَنٍ ، وحِلْس وهو ما يوضع على ظهر الدابّة تحت
السرج أو الرَحْل. راجع : المصباح المنير ، ص ٢٢٢
( رحل ).
[٢] « بلغته الشهباء » ، أي الغالب بياضها على سوادها ، من
الشَهَب. وهو مصدر من باب تَعِبَ ، وهو أن يغلب البياض السواد ، والاسم الشُهْبَة
، وبغلٌ أشهب ، وبغلة شهباء. راجع : المصباح المنير ، ص ٣٢٤
( شهب ).
[٤] بصائر الدرجات ، ص ١٨٦
، ح ٤٤ ؛ وص ١٨٨ ، ح ٥٣ ، عن أحمد بن محمّد الوافي ، ج ٣ ،
ص ٥٧١ ، ح ١١٢٥.
[٥] قال ابن الأثير : « وفيه : أنّ اسم درعه ـ عليه الصلاة
والسلام ـ كانت ذات الفضول ، وقيل ذو الفُضول لفضلةٍ كانفيها وسعةٍ ». النهاية ، ج ٣ ،
ص ٤٥٦ ( فضل ).
[٦] في الوافى : «
ففضلتُ بصيغة المتكلّم ، أي كنتُ أفضل منها ؛ ليطابق الخبر السابق ». وفي البصائر
ص ١٨٦ : « لست أنا فكان وكان » بدل « لبستها أنا ففضلت ». وفي البصائر ، ص ١٧٧ : «
لبس ، أي درع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات
الفضول ، فجرّها على الأرض هنا ».
[٧] بصائر الدرجات ، ص ١٨٦
، ح ٤٩ ، بسنده عن أبان بن عثمان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام . وفيه ، ص ١٧٧ ، ح ٩ ،
بسند آخر الوافي ، ج ٣ ، ص ٥٧٠ ، ح ١١٢٣.
[٨] الخبر رواه الصفّار في بصائر
الدرجات ، ص ١٨٠ ، ح ٢١ ؛ والصدوق في الأمالي ، ص ٢٨٩
، المجلس ٤٨ ، ح ١٠ ؛ وعيون الأخبار ، ج ٢ ، ص
٥٠ ، ح ١٩٥. وفي الجميع : « أحمد بن عبد الله » ، فيحتمل وقوع التحريف في ما نحن
فيه وأنّ الصواب هو « أحمد بن عبد الله ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 582