[١] في حاشية « بر » والبصائر ، ص ١٧٤ ، ح ٢ : + « تحمله ».
وقوله عليهالسلام : « لمثل
الذي جاءت به الملائكة » يعني ما يشبه ذلك وما هو نظير له. لعلّه عليهالسلام أشار بذلك إلى ما
أخبر الله عنه في القرآن [ البقرة (٢) : ٢٤٨ ] بقوله : (وَقالَ
لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التّابُوتُ فِيهِ
سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمّا تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ هارُونَ
تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ). الوافي ، ج ٣ ،
ص ٥٦٩.
[٢] في البحار والكافي ، ح ٦٣٣ والبصائر ، ص ١٧٤ ، ح ٢ : «
مثل ».
[٧] في « بس » : « خُطَيْطاً » على صيغة التصغير. وفي شرح
المازندراني : « الخطيط والخطيطة : الطريق. وهذا كناية عن طولها وعدم
توافقها لقامته المقدّسة ». وراجع : لسان العرب ، ج ٧ ،
ص ٢٨٧ ( خطط ).
[٨] أي قد تصل إلى الأرض وقد لا تصل ، يعني لم تختلف عليّ
وعلى أبي اختلافاً محسوساً ذا قدر. الوافي ، ج ٣ ،
ص ٥٧٢.
[٩] « ملأها » ، أي لم يفضل عنه ولم يقصر ، وكان موافقاً
لبدنه. مرآة العقول ، ج ٣ ، ص ٤٣.
[١٠] الكافي ، كتاب الحجّة ،
باب أنّ مثل سلاح رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ... ، ح
٦٣٣ ، وفيه من قوله : « مثل السلاح فينا » إلى قوله : « اوتي الإمامة ». وفي بصائر
الدرجات ، ص ١٧٤ ، ح ٢ ، عن أحمد بن محمّد ؛ الإرشاد للمفيد ،
ج ٢ ، ص ١٨٧ ، بسنده عن معاوية بن وهب. وفي بصائر الدرجات ، ص ١٧٤
، ح ١ ، من قوله : « أنّ سيف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عند عبد الله بن الحسن » مع اختلاف ؛
وص ١٧٥ ، ح ٤ ، مع اختلاف يسير ؛ وص ١٨٣ ، ح ٣١ ، من قوله : « أنّ سيف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عند عبد
الله بن الحسن » إلى قوله : « إلاّ أن يكون رآه عند » مع اختلاف يسير ، وفي كلّها
بسند آخر. تفسير العيّاشي ، ج ١ ، ص ٣٢٦ ،
ح ١٣٥ ، عن سليمان بن هارون. وراجع : بصائر الدرجات ، ص ١٧٧
، ح ٦ الوافي ، ج ٣ ، ص ٥٦٨ ، ح ١١٢٢ ؛ البحار ، ج ١٣ ،
ص ٤٥٦ ، ح ١٨.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 580