[١] في البصائر : ـ « وسكت ». وفي المعاني : + « قال
أبوبصير : إنّما عنى الأئمّة عليهمالسلام ». وقوله
: « وسكت » ، أي لم يقرأ تتمّة الآية ، وهي « وَالْمُؤْمِنُونَ » وسكت عن تفسيره
بالأئمّة عليهمالسلام تقيّةً ،
أي كأنّ الوقت يأبى عن ذكر عرض الأعمال عليهمالسلام ؛ أو إحالةً على الظهور. راجع : الوافي ، ج ٣ ،
ص ٥٤٤ ؛ مرآة العقول ، ج ٣ ، ص ٤.
[٢] بصائر الدرجات ، ص ٤٢٨
، ح ٧ ، عن أحمد بن محمّد ؛ معاني الأخبار ، ص ٣٩٢
، ح ٣٧ ، بسنده عن أبي بصير ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٣ ،
ص ٥٤٤ ، ح ١٠٨٠ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ١٠٧ ،
ح ٢١١٠٢ ؛ البحار ، ج ١٧ ، ص ١٣١ ، ح ٣.
[٣] بصائر الدرجات ، ص ٤٢٨
، ح ١١ ، عن أحمد بن محمّد. وفيه ، ص ٤٢٧ ، ح ٤ ،
بسند آخر ، مع زيادة في آخره. وراجع : الكافي ، كتاب الحجّة ، باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية ،
ح ١١٤٩ الوافي ، ج ٣ ، ص ٥٤٤ ، ح ١٠٨٢ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ،
ص ١٠٧ ، ح ٢١١٠٤.
[٤] « تسوؤُون » : من ساءه يسوؤه ، نقيض سرّه ، أي أحزنه
وفعل به مايكره. راجع : لسان العرب ، ج ١ ، ص ٩٥ ( سوأ ).
[٥] في « ج ، ض » والوافي والوسائل والبحار والزهد والبصائر
: + « له ».