[٢] المحاسن ، ص ٢١٩ ، كتاب
مصابيح الظلم ، ح ١١٨ ، وفي التوحيد ، ص ١٤٩ ،
ح ٣ ، بسنده عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر الوافي ، ج ١ ،
ص ٤١٨ ، ح ٣٤٤.
[٣] في « ب ، ج ، بر ، بس » وشرح المازندراني : « النخّاس ».
والرجل مجهول لم نعرفه.
[٤] إشارة إلى قوله تعالى في سورة الحجر (١٥) : ٨٧ : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ
الْعَظِيمَ ). «
المثاني » : جمع مَثنى أو مثناة ، من التثنية بمعنى التكرار. أو جمع مثنية ، من
الثناء. وقال الصدوق رحمهالله في
التوحيد ، ص ١٥١ ، ذيل هذا الحديث : « معنى قوله : نحن المثاني ، أي نحن الذين
قرننا النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى
القرآن وأوصى بالتمسّك بالقرآن وبنا ، فأخبر امّته بأن لانفترق حتّى نرد عليه حوضه
». انظر : المغرب ، ص ٧٠ ( ثني ) ؛ الوافي ، ج ١ ،
ص ٤١٩.
[٥] هكذا في « بر » وحاشية « ف ، بح » وحاشية شرح صدر
المتألّهين والوافي والتوحيد وتفسير العيّاشي وتفسير القمّي. وفي سائر النسخ
والمطبوع : « الذي ».
[٦] هكذا في « ب ، ج ، بح ، بر ، بس ، بر ، بف » وحاشية « ف
» وشرح المازندراني والوافي والتوحيد وتفسير القمّي. وفي تفسير العيّاشي : « أعطى
». وفي سائر النسخ والمطبوع : « أعطاه ».
[٨] « أظهر » : جمع الظَهْر. يقال : فلان أقام بين أظْهُر
قوم ، أي أقام فيهم على سبيل الاستظهار والاستناد إليهم. والمعنى أنّ ظهراً منهم
قدّامه ، وظهراً منهم وراءه. فهو مكفوف من جوانبه ، ثمّ شاع الاستعمال في الإقامة
بين قوم مطلقاً. أو المراد : نتقلّب بينكم أيّاماً معدودة ، أو نتقلّب بين ظهوركم
وخلفكم لا بين قدّامكم كناية عن إعراض الخلق عنهم. النهاية ، ج ٣ ،
ص ١٦٦ ( ظهر ) ؛ شرح المازندراني ، ج ٤ ،
ص ٢٨٩ ـ ٢٩٠.
[٩] في « ب » : « عَرَفْنا » و « جَهِلْنا ». وهو الأقرب.
وأيضاً فسّره المازندراني في شرحه ، ج ٤ ، ص ٢٩٠ بما يشعركون الأوّل من الجملتين
بصيغة المتكلّم مع الغير.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 350