[٤] في البصائر ، ح ١ و ٦ : + « ونحن وجه الله الذي يؤتى
منه ».
[٥] بصائر الدرجات ، ص ٦٤ ،
ح ١ ، عن أحمد بن محمّد ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن أيّوب ، عن عليّ بن أبي
حمزة ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي بصير ، عن الحارث بن المغيرة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، مع اختلاف
يسير. وفيه ، ص ٦٦ ، ح ٦ ، عن أحمد بن محمّد ، عن الحسين ، عن بعض أصحابنا ، عن
سيف بن عميرة ، عن ابن المغيرة ، وفيهما مع اختلاف يسير. راجع : المحاسن ، ص ٢١٩
، كتاب مصابيح الظلم ، ح ١١٦ ؛ والتوحيد ، ص ١٥١
، ح ٧ ؛ وكمال الدين ، ص ٢٣١ ، ح ٣٣ الوافي ، ج ١ ،
ص ٤١٧ ، ح ٣٤٣.
[٩] في شرح المازندراني : « هذا
القول تفسير للوجه ، وضمير « هو » يعود إلى الموصول ، والمعنى أنّ كلّ شيء هالك
في الدنيا والآخرة إلاّمن أطاع محمّداً صلىاللهعليهوآلهوسلم ».