[٩] الكافي ، كتاب التوحيد ،
باب الأخذ بالسنّة وشواهد الكتاب ، ح ٢٠٣ ؛ المحاسن ، ج ١ ،
ص ٢٢٦ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ١٥١ ؛ الأمالي للصدوق ،
ص ٣٦٧ ، المجلس ٥٨ ، ح ١٨ ؛ تفسير العيّاشي ، ج ١ ،
ص ٨ ، ح ٢ ؛ وج ٢ ، ص ١١٥ ، ح ١٥٠ ؛ وفي جميع المصادر عن أبي عبد الله عليهالسلام ـ إلاّتفسير
العيّاشي ، ج ٢ ففيه عن أبي جعفر عليهالسلام ـ ونصّه
: « ... إنّ على كلّ حقّ حقيقة وعلى كلّ صواب نوراً ، فما وافق كتاب الله فخذوا به
( وفي الكافي والأمالي : فخذوه ) وما خالف كتاب الله فدعوه ».
[١٠] و. مقطَّع من رواية عمر بن حنظلة الواردة في الكافي ،
كتاب فضل العلم ، باب اختلاف الحديث ، ح ٢٠٢ ، والفقيه ، ج ٣ ،
ص ٨ ، ح ٣٢٣٦ ، والتهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٠١ ،
ح ٨٤٥ ، والاحتجاج ، ج ٢ ، ص ٣٥٥.
[١١] مقطَّع من رواية عمر بن حنظلة الواردة في الكافي ،
كتاب فضل العلم ، باب اختلاف الحديث ، ح ٢٠٢ ، والفقيه ، ج ٣ ،
ص ٨ ، ح ٣٢٣٦ ، والتهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٠١ ،
ح ٨٤٥ ، والاحتجاج ، ج ٢ ، ص ٣٥٥.
[١٢] الكافي ، كتاب فضل العلم ، باب اختلاف الحديث ، ذيل ح
١٩٩ ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وفيه :
« بأيّهما أخذت من باب التسليم وسعك ».
[١٣] توخّيتُ الأمرَ : قصدت إليه وتعمّدت فعله وتحرّيت فيه.
راجع : الصحاح ، ج ٦ ، ص ٢٥٢١ ؛ النهاية ،
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 17