[٨] في « ب ، بح » وحاشية « ج ، ض » : « وهما » أي الردّ
والاستخفاف.
[٩] أي على أعلى مراتب الضلالة وأدنى مراتب الإسلام ، بحيث
لو تجاوز عنه دخل في مرتبة الشرك. أو المعنى أنّه دخل في الشرك ؛ لأنّه لم يرض
بحكم الله ولم يقبله ورضي بحكم الطاغوت ، وهو شرك ؛ أو أشرك في حكمه تعالى غيره.
انظر : شرح المازندراني ، ج ٢ ، ص ٤١٢ ؛ مرآة
العقول ، ج ١ ، ص ٢٢٤.
[١٠] في « ألف ، ض ، و ، بح » وحاشية « ج » : « واحد ». وفي
حاشية « ف ، بر » والوسائل ، ح ٣٣٣٣٤ : « واحد منهما » بدل « رجل ».
[١١] في « ب ، ج ، ض ، بح » والفقيه وشرح المازندراني : «
فاختلفا ». وفي حاشية « بس » : « فرجعهما ».
[١٢] في « بح » : + « فيه ». وفي التهذيب : ـ « من أصحابنا
ـ إلى ـ فيما حكما ».
[١٣] هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والفقيه. وفي حاشية «
بح » والمطبوع : « اختلفا ». وفي شرح المازندراني : «
إفراد الضمير في « اختلف » بالنظر إلى اللفظ ». وهو الأصحّ والأنسب ؛ فإنّ رعاية
اللفظ في « كلا » و « كلتا » أكثر.