[٦] في « ج ، بس ، بف » وحاشية « ض » : « الحرمات ».
[٧] هكذا في « بر » وحاشية « بح » والفقيه والتهذيب
والوسائل ، ح ٣٣٣٣٤. وفي سائر النسخ والمطبوع : « عنكما ». وقوله : « عنكما » لعلّ
خطاب الاثنين للصادق والكاظم أو الباقر عليهمالسلام على سبيل التغليب ؛ لكثرة الأخبار عنهما ، أو كانت التثنية
باعتبار تثنية الخبر ، بمعنى عن الاثنين منكم. وفي بعض النسخ « عنهما » وهو الأوضح
عند الفيض. وقال المجلسي : « وفي الفقيه : « عنكم » وهو أظهر ». انظر : شرح
صدر المتألّهين ، ص ٢١١ ؛ شرح المازندراني ، ج ٢ ،
ص ٤١٥ ؛ الوافي ، ج ١ ، ص ٢٩٢ ؛ مرآة
العقول ، ج ١ ، ص ٢٢٥.
[٨] في « ب » : « يُنظروا ». وفي « بف » : « تنظر ».
[٩] في شرح المازندراني : «
أرأيت ، أي أخبرني عن حكم ما أسألك ». وراجع أيضاً ما تقدّم ذيل الحديث ١٨١.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 170