[٢] في « ألف ، ب ، ج ، ض ، و ، بح ، بر ، بس ، بف »
والوافي والوسائل والبحار : « قال ».
[٣] « يرجئه » أي يؤخّره. والضمير راجع إلى الصنع المضمر في
« يصنع ». يعني يؤخّر العمل والأخذ بأحدهما ؛ من أرجيتُ الأمر ، أو من أرجأته إذا
أخّرته. انظر : الصحاح ، ج ١ ، ص ٥٢ (
رجأ ) وج ٦ ، ص ٢٣٥ ( رجى ).
[٤] قال في مرآة العقول ، ج ١ ،
ص ٢١٨ : « قوله عليهالسلام : من باب
التسليم ، أي الرضا والانقياد ، أي بأيّتهما أخذت رضاً بما ورد من الاختلاف
وقبولاً له أو انقياداً للمرويّ عنه من الحجج ، لا من حيث الظنّ بكون أحدهما حكم
الله ، أو كونه بخصوصه متعيّناً للعمل وسعك وجاز لك ». ثمّ ذكر وجوهاً خمسة أُخرى
لرفع الاختلاف الذي يتراءى بين الخبرين.
[٥] الوافي ، ج ١ ، ٢٨٣ ، ح
٢٢٤ ، ٢٢٥ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ، ص ١٠٨ ،
ح ٣٣٣٣٨ و ٣٣٣٣٩ ؛ البحار ، ج ٢ ، ص ٢٢٧ ،
ح ٦.