[٢] الزهد ، ص ١٣٧ ، ح ١٨٤
، عن النضر بن سويد. الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب من وصف عدلاً وعمل بغيره
، ح ٢٥١٧ ، بسند آخر عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام . المحاسن ، ص ١٢٠ ، كتاب
عقاب الأعمال ، ح ١٢٤ ، بسند آخر مع اختلاف. وفي فقه
الرضا عليهالسلام ، ص ٣٧٦
؛ وتفسير
القمّي ، ج ٢ ، ص ١٢٣ ، مرسلاً مع زيادة في أوّله. راجع : الكافي ، كتاب
الإيمان والكفر ، باب زيارة الإخوان ، ح ٢٠٧٧ ؛ وباب من وصف عدلاً وعمل بغيره ، ح
٢٥١٥ وح ٢٥١٦ وح ٢٥١٨ ؛ والزهد ، ص ٧٨ ، ح ٣٨ الوافي ، ج ١ ،
ص ٢٢٠ ، ح ١٥٣ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٩٦ ،
ح ٢٠٥٥٧ ؛ البحار ، ج ٧٢ ، ص ٢٢٤ ، ح ٤.
[٣] في مرآة العقول ، ج ١ ،
ص ١٥٤ : « باب النوادر ، أي أخبار متفرّقة مناسبة للأبواب السابقة ولايمكن إدخالها
فيها ولا عقد باب لها ؛ لأنّها لايجمعها باب ، ولايمكن عقد باب لكلّ منها ».
[٤] « روّحوا أنفسكم » ، أي اجعلوها في راحة ، من الروح
بمعنى الراحة ، أو اجعلوها طيّبة الرائحة ، من الرَوْحبمعنى نسيم الريح ورائحتها
الطيّبة ، تقول : روّحت الدهن ، أي جعلت فيه طيباً طابت به ريحُه. كلاهما محتمل
معاً أو منفرداً. انظر : الصحاح ، ج ١ ، ص ٣٦٨ ؛ المصباح
المنير ، ص ٢٤٢ ( روح ).