[١] في « جو » : « حَكَمته » ، أي بفتح الحاء والكاف. قال
المجلسي في مرآة العقول ، ج ١ ،
ص ١٥٧ : « ربّما يقرأ بفتحالحاء والكاف ». وردّه المازندراني في شرحه ، ج ٢ ، ص
٢٠٨ ، قال : « قراءة الحكمة بفتح الحاء والكاف ... لاتناسب المقام ؛ لأنّ الحكمة
بهذا المعنى لم توجد في المشبّه به ، أعني الإنسان ».
[٢] « العافية » : دفاع الله تعالى عن العبد ، اسم المصدر
توضع موضع المصدر ، يقال : عافاه الله عافية. انظر : الصحاح ، ج ٦ ،
ص ٢٤٣٢ ( عفو ).
[٨] هكذا في أكثر النسخ والوافي وتحف العقول. وفي « ب ، بس
» والمطبوع وحاشية ميرزا رفيعا : « وماؤه ». وفي مجمع
البحرين ، ج ٤ ، ص ٤٠١ ( ودع ) : « وفي الحديث : ومأواه ـ يعني
العلم ـ الموادعة. لعلّ المراد المباحثة والمذاكرة والمناظرة ؛ لأنّ جميع ذلك حفظ
للعلم. وضبطه بعض المعاصرين : وماؤه الموادعة. وهو تصحيف ». وانظر : لسان
العرب ، ج ٨ ، ص ٣٨٦ ( ودع ) ؛ القاموس
المحيط ، ج ١ ، ص ٤٤١ ( عهد ).
[٩] في حاشية « بح » وتحف العقول : « صحبة ». وقال في مرآة
العقول : « ولعلّه أنسب ».
[١٠] تحف العقول ، ص ١٩٩ ، مع تفاوت
يسير الوافي ، ج ١ ، ص ١٧١ ، ح ٩٢.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 118