10333. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: لَو أنَّكُم كُنتُم تَوَكَّلونَ عَلَى اللّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ، لَرُزِقتُم كَما يُرزَقُ الطَّيرُ؛ تَغدو خِماصا وتَروحُ بِطانا.[2]
10334. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَنِ انقَطَعَ إلَى اللّهِ كَفاهُ اللّهُ كُلَّ مَؤونَةٍ، ورَزَقَهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ؛ ومَنِ انقَطَعَ إلَى الدُّنيا وَكَلَهُ اللّهُ إلَيها.[3]
10335. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن تَوَكَّلَ عَلَى اللّهِ كَفاهُ التَّشَعُّبَ.[4]
10336. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن أرادَ أن يَرزُقَهُ اللّهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ فَليَتَوَكَّل عَلَى اللّهِ.[5]
10337. عنه صلى اللّه عليه و آله: يَقولُ اللّهُ عز و جل: ما مِن مَخلوقٍ يَعتَصِمُ دوني إلّا قَطَعتُ أسبابَ السَّماواتِ وأسبابَ الأَرضِ مِن دونِهِ؛ فَإِن سَأَلَني لَم اعطِهِ، وإن دَعاني لَم اجِبهُ، وما مِن مَخلوقٍ يَعتَصِمُ بي دونَ خَلقي إلّا ضَمَّنتُ السَّماواتِ وَالأَرضَ رِزقَهُ؛ فَإِن دَعاني أجَبتُهُ، وإن سَأَلَني