أعطَيتُهُ، وإنِ استَغفَرَني غَفَرتُ لَهُ.[1]

ج المُتَفَقِّهُ فِي الدّينِ‌

10338. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: مَن تَفَقَّهَ في دينِ اللّهِ رَزَقَهُ اللّهُ مِن حَيثُ لَم يَحتَسِب، وكَفاهُ هَمَّهُ.[2]

10339. عنه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ اللّهَ تَعالى قَد تَكَفَّلَ لِطالِبِ العِلمِ بِرِزقِهِ خَاصَّةً عَمّا ضَمِنَهُ لِغَيرِهِ.[3]

10340. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن طَلَبَ العِلمَ تَكَفَّلَ اللّهُ بِرِزقِهِ.[4]

1/ 6 دَورُ رِضَا اللّهِ في التَّنمِيَة

10341. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: علامةُ رِضا اللّهِ عن خَلقِهِ رُخصُ أسعارِهِم، وعَدلُ سُلطانِهِم، وعَلامَةُ غَضَبِ اللّهِ على خَلقِهِ جَورُ سُلطانِهِم وغَلاءُ أسعارِهِم.[5]

[1] الأمالي للطوسي: ص 585 ح 1210 عن إسحاق بن جعفر عن أخيه الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 71 ص 143 ح 40 وص 155 ح 68.

[2] تاريخ بغداد: ج 3 ص 32 الرقم 956 عن عبد اللّه بن جزء الزبيدي.

[3] منية المريد: ص 160 وراجع: كنز العمّال: ج 10 ص 138 و 139.

[4] تاريخ بغداد: ج 3 ص 180 الرقم 1219؛ الأمالي للشجري: ج 1 ص 60 كلاهما عن زياد بن الحارث الصدائي.

[5] تحف العقول: ص 40، بحارالأنوار: ج 77 ص 143 ح 36.