responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 68

الحديث‌

10272. الدرّ المنثور عن أبي إدريس الخولانيّ: سَأَلتُ عُبادَةَ بنَ الصّامِتِ عَن قَولِ اللّهِ:" وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى‌ دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ"[1] فَقالَ: سَأَلتُ رَسولَ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله عَنها فَقالَ: هِيَ المَصائِبُ وَالأَسقامُ وَالأَنصابُ؛ عَذابٌ لِلمُسرِفِ فِي الدُّنيا دونَ عَذابِ الآخِرَةِ. قُلتُ: يا رَسولَ اللّهِ، فَما هِيَ لَنا؟ قالَ: زَكاةٌ وطَهورٌ.[2]

10273. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: فِراشٌ لِلرَّجُلِ، وفِراشٌ لِامرَأَتِهِ، وَالثّالِثُ لِلضَّيفِ، وَالرّابِعُ لِلشَّيطانِ.[3]

10274. عنه صلى اللّه عليه و آله: كُلُّ فِراشٍ لا يَنامُ عَلَيهِ إنسانٌ يَنامُ عَلَيهِ شَيطانٌ.[4]

10275. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن بَذَّرَ أفقَرَهُ اللّهُ.[5]

ب إنفاقُ المالِ في غَيرِ حَقِّهِ‌

10276. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: يا عَلِيُّ، أربَعَةٌ يَذهَبنَ ضَياعا: الأَكلُ عَلَى الشِّبَعِ، وَالسِّراجُ فِي القَمَرِ، وَالزَّرعُ فِي السَّبخَةِ، وَالصَّنيعَةُ عِندَ غَيرِ أهلِها.[6]

10277. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن أعطى في غَيرِ حَقٍّ فَقَد أسرَفَ، ومَن مَنَعَ عَن حَقٍّ فَقَد قَتَّرَ.[7]


[1] السجدة: 21.

[2] الدرّ المنثور: ج 6 ص 554 نقلًا عن ابن مردويه.

[3] صحيح مسلم: ج 3 ص 1651 ح 41 عن جابر بن عبد اللّه؛ الكافي: ج 6 ص 479 ح 6 عن حمّاد بن عيسى عن الإمام الصادق عليه السلام نحوه، بحار الأنوار: ج 79 ص 321 ح 2.

[4] جامع الأحاديث للقمّي: ص 109.

[5] تنبيه الخواطر: ج 1 ص 167، بحار الأنوار: ج 103 ص 21 ح 10؛ مسند البزّار: ج 3 ص 161 ح 946 عن طلحة بن عبيد اللّه.

[6] كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 4 ص 373 ح 5762 عن حمّاد بن عمرو وأنس بن محمّد عن أبيه جميعا عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 66 ص 332 ح 11.

[7] مجمع البيان: ج 7 ص 280 عن معاذ، بحار الأنوار: ج 69 ص 261.

نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 68
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست