responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 343

إذا كَثُرَ عَلَيهَا الماءُ.[1]

11154. عنه صلى اللّه عليه و آله: إيّاكُم وفُضولَ الطَّعامِ؛ فَإِنَّهُ يَسِمُ‌[2] القَلبَ بِالقَسوَةِ، ويُبطِئُ بِالجَوارِحِ عَنِ الطّاعَةِ، ويُصِمُّ الهِمَمَ عَن سَماعِ المَوعِظَةِ.[3]

11155. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن تَعَوَّدَ كَثرَةَ الطَّعامِ وَالشَّرابِ قَسا قَلبُهُ.[4]

3. ظُلمَةُ القَلبِ‌

11156. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: لا تَشبَعوا فَيُطفَأَ نورُ المَعرِفَةِ مِن قُلوبِكُم.[5]

4. البُعدُ مِنَ اللّهِ‌

11157. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: نورُ الحِكمَةِ الجوعُ، وَالتَّباعُدُ مِنَ اللّهِ الشِّبَعُ.[6]

11158. عنه صلى اللّه عليه و آله: لَيسَ شَي‌ءٌ أبغَضَ إلَى اللّهِ مِن بَطنٍ مَلآنٍ.[7]

11159. عنه صلى اللّه عليه و آله: أبغَضُكُم إلَى اللّهِ تَعالى كُلُّ نَؤومٍ وأكولٍ وشَروبٍ.[8]

11160. عنه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ اللّهَ عز و جل يُبغِضُ الآكِلَ فَوقَ شِبَعِهِ، وَالغافِلَ عَن طاعَةِ رَبِّهِ، وَالتّارِكَ سُنَّةَ نَبِيِّهِ،


[1] مكارم الأخلاق: ج 1 ص 320 ح 1025، بحار الأنوار: ج 66 ص 331 ح 7؛ ربيع الأبرار: ج 2 ص 672 نحوه.

[2] وَسَمتُ الشي‌ءَ وَسما، والاسم: السِّمَة؛ وهي العلامة( المصباح المنير: ص 660" وسم").

[3] عدّة الداعي: ص 294 عن أبي هريرة، بحار الأنوار: ج 103 ص 27 ح 40.

[4] طبّ النبيّ صلى اللّه عليه و آله: ص 5، بحار الأنوار: ج 62 ص 293.

[5] مكارم الأخلاق: ج 1 ص 320 ح 1026، بحار الأنوار: ج 66 ص 331 ح 7؛ الفردوس: ج 4 ص 247 ح 6730 عن أبي هريرة وفيه" الحكمة" بدل" المعرفة".

[6] مكارم الأخلاق: ج 1 ص 320 ح 1024، بحار الأنوار: ج 66 ص 331 ح 7؛ الفردوس: ج 4 ص 247 ح 6730 عن أبي هريرة.

[7] عيون أخبار الرضا عليه السلام: ج 2 ص 36 ح 89 عن داوود بن سليمان الفراء عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 66 ص 333 ح 14.

[8] تنبيه الخواطر: ج 1 ص 100؛ إتحاف السّادة المتّقين: ج 7 ص 387 بزيادة فيه" يوم القيامة" بعد" اللّه تعالى".

نام کتاب : حكم النبى الأعظم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 7  صفحه : 343
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست